Story cover for Tu me rend folle..❤️ by LucyAgneray
Tu me rend folle..❤️
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 23
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Aug 15, 2023
Mature
Je m'appelle Ela et j'aime le meilleur ami de mon frère..
All Rights Reserved
Sign up to add Tu me rend folle..❤️ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العشق السرمدي🔥 by RimasMaristories_
78 parts Ongoing
🔥🔥قصة حصرية و لاول مرة... 🔞العشق السرمدي🔞 ✨✨ عاجل و حصري لكل محبي قصص الدرامية😈😈 قصة فيها من كل فن طرب💥الحب❤‍🔥 الغيرة😵‍💫 الهوس و الرومانسية الزائدة، مغنقولش عليها حب ، غنقول عليها مرض... وأخيرا السفاااااااالة🔞🔞. يعني من هنا نتفاهمو غادي تكون كثيرة وبجرعة مفرطة، سووو، لي مكتبغيش السفالة تنقز ليبارت باش منلقاش تعاليق عليها. #قد_أعذر_من_انذر😈😈 قصة كتبتها بحب كبير و متأكدة💯 غادي توصل لقلوبكم كيفما عششت فقلبي و مدة طويلة وانا مترددة واش نحطها ولا لا، وفالاخير قررت نشاركها معاكم، لهاذا يلااه، حزمو امتعتكم وشدو معايا الرحال لعالم ثاااني💥💥💥 عالم غتلقاو فيه كل ما كيعجبكم😉😉. قصةفيها جميع انواع البطلات و الابطال، حيت مكينش كوبل واحد و مكينش جوج... كين 4 الكوبلات❤🔥🔥🔥🔥❤ كل واحد عندو قصة مختلفة نهائيا على الثانية و كل شخصية متناقضة على الاخرى. ✨لي كتبغي البطلة قوية لي مكيقد عليها حد💪 وعندها غي العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم😎😎 ✨ولي كتبغي البطلة الضعيفة الحنينة السكوتية لي نهار و مطال كتنخطط😢😢، نبغي نقول ليكم وجدو كلينيكس حيت حتى هي موجودة😭.
You may also like
Slide 1 of 10
 آسِـــيــرة قٓــلبِـــي. cover
Chronique de Kayna : «Pour nos deux âmes solitaires» cover
The Mafia boss : Possède-moi cover
WANTED: DIEUKEUR cover
« Parce que notre amour est impossible...» - Noor cover
Chronique de Nour: un amour forcé, devenu sincère.  cover
CODE NOIR cover
Amira : Comment pouvais-je refuser ? cover
العشق السرمدي🔥 cover
𝐇𝐢𝐝𝐚𝐲𝐚 : Fuir ou Rester ?  cover

آسِـــيــرة قٓــلبِـــي.

42 parts Ongoing

لَم يَكن بِزعيمَ مافِيا فقَط بَل هو سِر الجاذِبية التِّي لا أستَطيع مُقاومتهَا. كل شيئٍ فيِه مُصمم للسَّيطرَة مِن نظراتِه الحادًّة، إلى كلماتِه التِّي تَخترِق صَمتِي. يملِك القُدرة على تَحريكِ مَشاِعري وكأنَّني لعبَة في يدَيه، حتَى وإن حاولْتُ الهُروب. كلُ خُطوة نَحو هذا العالم تُمثل تحديًا لقلبِي وعَقلي، وكلما حاوَلت الإبِتعاد، كان يُقرِبني أكثَر. هل كان هُو المَسؤول عن الوُقوع في هَذا الفَخ؟ أم أننِّي من إختَرت أن أكون جزءًا من عالَمه المُظلِم والمُثير؟ كُـل الحقـوق تَـعودِ لي،وإن كـان أيُّ تـشابُـه بـين ࢪواياتٍ ثانِية فهو مِـن محضِ الصُدفَة لا غَيࢪ.. خـالِــيـة مِــن المُـحـتـوى الجِـنـسـي!! [𝐒𝐋𝐎𝐖𝐋𝐘 𝐑𝐎𝐌𝐀𝐍𝐓𝐈𝐂 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓]