بيون بيكهيون : "بينما بهت شعاع الأمل و قطعت حبال رغبتي في الحياة، عندما رضيت بسقمي ويأست الشفاء ، وجدتك تعافرين لتسحبيني من ظلمة كهفي إلي جنتك المنيرة حتي سقمي أنتِ من كنتِ شفائه ، سببًا جعلني أرغب في الشفاء و التمسك بالحياة ، وما كان السبب سوي حبك" تشوي اماندا : "ظننتك كمن سِواك، ظننتك فقط عمل سينتهي ما ظننتك يومًا ستحتل دواخلي و تبني حصونك في أرضي دون أن أشعر فُجأت عندما رغبت في الإنسحاب أنك إستعمرتني ، فما بات الأمر أنني تلك المتدربة الراغبة بالنجاح والرحيل من أمامك بعدها ، كنت شعلةً جعلتني أرغب في رسم الابتسامة علي ثغرك، فبت أنت سر تبسمي "All Rights Reserved