ه‍ُـنـا .. حـيـثُ الـقـلـب.
  • Reads 38
  • Votes 2
  • Parts 2
Sign up to add ه‍ُـنـا .. حـيـثُ الـقـلـب. to your library and receive updates
or
#139psychology
Content Guidelines
You may also like
MY CLASSMATE by writer_ester
4 parts Ongoing
My classmate : haruki's birthday book 1 قد يدفعك شخصٌ ما أن تُحب معه النُجوم ثُم الكواكِب والسماء ، الأرض والحياة أكثر مِما كُنت تفعل ثُم تحب لونه المُفضل ،إبتسامته و تُحب سماع ضحكته وكأنها أغنِيتك المُفضلة ثم أدق تفاصيله،ثم سيكُون هو سبب إستمرارك في كُل شيء شخص واحد فقط قادر على إنتشال الحُزن والبؤس من قلبك وزرع الأمل وحب الحياة ، النشاط و السعادة الدائمة في قلبك . ~~~ ما هِي ماذا ؟ تقصد ما هِي حصيلتي الفِعلية و الحقيِقية من العالم ؟ سألتنِي و إبتسامة كبِيرة تعتّلي محيّاك و صمتُّ رُغمً عنِي ، رفضتُّ الحديث تماماً لا ليس الأمر أننِي أجهل الإجابة ، إغفر لِي زلتِي ! بل خِشيّة خِيانة لِسانّي لي ، و بَوحِه بذلك السّر سر أنّ الإجابة هِي أنتّ ! نعم أنت حصيلتِي الفعلية و الحقيقِية من العالم لا يُهمني كيف تمزقت وكيف تألمت و قاسيّتُ ما يُهمني حقاً يا حبِيبي هو أننّي بِك عرفتُ العالم والأهم أنك وُلدت بداخِلي وستدوم الى الأبد مكانك هُنا معِي ، لِتبقّ هنا دائماً و أبداً . هارُو و آستير لِرواية « زميلي بالفصل » قيد التعديل سيتم نشرها من جديد (2022 - infinity)
You may also like
Slide 1 of 10
احضان مجهوله  cover
HIM & I cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
جَرَس ~ Win-Win cover
وصرتي لي دار ولو نجد عيّت  cover
جبروت الصعيد cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
MY CLASSMATE cover
فى قبضة الفهد  الجزء الاول والتانى﴿الكاتبة/جنات﴾ cover
﮼ أَينَ حَريّتيِ ﮼ cover

احضان مجهوله

9 parts Ongoing

رجعت دخلت باوعتله ابچي وخايفه..اني الماخاف من اكبر شارب هذا يخوفني... كاعد بكل اريحيه الابتوب بحضنه السلاح بصفه ومدد ع طاوله كدامه مرتاج ع قنفه.. ولا عبالك اجيت ولا رفع عيونه.. حجيت بتعب وحزن وغصه الدموع تارسه عيني _شتريد مني؟.. فتره صافنه انتضر يجاوب ماكو رد.. صافن بالابتوب الجكاره بشفته زفر الدخان كطعت نفسي ومشيت ابجي بصمت ما اسوي صوت خايفه.. قبل لا ادخل ضلام اليخنك روحي اجاني صوته العميق بكل هدوء وكفني رجف كلبي _شتريد النار من الحطب؟.. .. احضان مجهوله بقلمي ميار السعدي...