لحظة غضب 2
  • Reads 8
  • Votes 4
  • Parts 4
  • Reads 8
  • Votes 4
  • Parts 4
Ongoing, First published Aug 18, 2023
في طريق ذهاب جوي الى ايريك   ... تصادف امرأة مشهورة بمقتل اختها   

قضية كانت بسيطة الى ايريك... لكن شيئ اخر كانت اصعب
All Rights Reserved
Sign up to add لحظة غضب 2 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
حبيبي المدير cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
صوت من المجهول  cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
وريث آل نصران  cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
عرس الدم والنار cover

."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي".

27 parts Ongoing

أوهم الجميع إنه مجنون و مب صاحي لكن بيوم يطلع قدامهم بحقيقته وهي إنه كان مهرب و رئيس عصابه سابقه و بيوم يقرر إنه يحط بنت سامي برآسه و هو غافل عن المصيبة إلي بتجيه من ورا جسار