🫐عود الورد 🫐 (مكتملة )
  • Membaca 5,613
  • Suara 137
  • Bagian 14
  • Membaca 5,613
  • Suara 137
  • Bagian 14
Sedang dalam proses, Awal publikasi Agt 19, 2023
......نوع القصة:خيال قديم  وغموض دفين
      .....قصة بعنوان:«عود الورد»
       .....من تأليف وتصميم:عواطف بالحفيض

      🍁💫هذه القصة مستوحات من الخيال تحمل في طياتها جملة  من الغموض  وليس لها علاقة بالواقع 💫🍁

🌹تقديم: 
حاجيتك على لمضوية الدوار وسالفها طويل كي طول النهار  حاجيتك على لعيونها عيون الغزال وشعرها كلون الغراب  حاجيتك على بنت من البنات لبجمالها قاتلة الشيوخ والحكام
       وبزينها منورة السماء ومضوية المكان
       لا هي بنت شيخ ولا حاكم ...
                  لاهي بنت قايد ولا سلطان
هي بنت من النساء بضحكة منها تخليك 
                     لسميتك تنسى ...
      وبنظرة من عينها تسلب قلبك 
             وترجعك في ايديها بحال العصا
هي بنت الشان والمرشان ولشافها 
                                  عمرو يشيان.   
        ولضحك عليها عمر رزقو يزيان 
كان حتى كان في قديم العصر والاوان
     بنت ساحرة قلب الصغير والكبير
        ومن زينها عمر بنت المرأة تغير
            قــــــالــــــت..
الأخلاق تاج راسي والحشمة باينة من لباسي
    وعمر ولد المرأة مايحك على باسي
             من حيت كيخاف ليقاسي
         ويولي طير فالسماء بحال نعاسي
             انا بنت لبيبة كريمة  
                           وبكلامي حكيمة
                 انا زين الورد والمكان لحكمت قلب السلطان  الظلام.🌹

...مقطتف...

.....هازة وردة بالعمان فيدها
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan 🫐عود الورد 🫐 (مكتملة ) ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
or
#2نسج
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
حارة اللحام. oleh MariamMahmoud457
27 Bagian Sedang dalam proses
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
مملكة سفيد " أول الآثمين" oleh AnaZilzail
59 Bagian Lengkap
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
وضاقت الأرض بي cover
درب الهوى مافيه بين كاسب وخسران  cover
|| ضغن الهرماس || cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أنحطاط  cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
حمامة بغداد  cover
أحفاد الشيخ خليل cover

حارة اللحام.

27 Bagian Sedang dalam proses

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت