المقدمة* عزيزي القارئ مهلاُ لما علي أن أنُاديك عزيزي لا داعي للرسميات سأنُاديك القاريء فقط ، مرحباً بك في عالمي الخاص عالم ملئ بالحب والتفهم والموده والرحمه عالمً ملئ بالمعاكسات السرسجيه من الغالي وخجل دائم من قمرنا واحياناً رد صادم ولكن تلين مع كلامته المعسوله وأما عن هنانا فقد ادعو الله لكم بزوجٍ مثل عزيزنا . ♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎ لا تخافو ولكن احذرو ♥︎♥︎ 《 حرم المعلم حفني الجزار》All Rights Reserved