قد تظنه أرق يصيبك كأي شخص و لكنه في الحقيقة يتهيأ لك أو قد رسخه المجتمع في ذهنك هكذا، رعب مخاوف في البداية و لكن تدريجياً ستجده شيئ عادي، هو أرق لضعيف الاحتمال، هو أرق لمتردد ذاك، هو بوابة المستقبل لمن يقف هناك، هو عنوان الحياة لمن يريد النجاح. أنا هنا لأقول ما في جعبتي، ربما نتفق أو لا نتفق، و هذا شئ أكيد ، فنحن الاختلاف بحد ذاته، و بكلماتي التي هي مرآة سترى نفسك بها، و كأنني أتكلم عنك، أهلا بك، أهلا بعالم آخر، بعالم اللا مستحيلا .