يُؤلمَنىِ أَنّكَ لاَتَرانىِ وَأخَاف أنْ يَكوُنَّ نَصيِبكَ مَعَّ غَيْرىِ وَلاَكِنىِّ سَأَظَلُ أُحِبَكْ مَهْمَا حَالَتْ المَّسَافَاتُ بَيْنَّناَ وَخَالِقَنىِّ يَّشْهَدْ أَنَّنَّىِ لَمْ أَعْشَقُ غَيْرَكْ مَهْمَّا قَسَّتْ عَلَيَّا أَيَّامِّىٖ سَّتَظَلُ مَلاَّذِىٖ بقلم/مها محمدAll Rights Reserved
1 part