أنتقام غضــب
  • Reads 1,860,093
  • Votes 69,864
  • Parts 68
  • Reads 1,860,093
  • Votes 69,864
  • Parts 68
Ongoing, First published Aug 22, 2023
تقدمت عليه واني احس الخوف والرعب احتل كل جسدي وقلبي أحسه توقف واني اشوفه جالس گدامي مثني رجله وخال عليه ايده والايد الثاني ماسك رأسه متوجع 

قربت عليه اكثر جمدت بمكاني من المنظر لي شفته كانت خاصرته كلها دم ابتسم ابتسامه جانبيه ابتسامه كلها شره وحقد وكره


قصه جديده بقلمي الكاتبه أميره محمد 🤎🦋
الروايه حقيقيه انتقام غضب..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أنتقام غضــب to your library and receive updates
or
#451حب
Content Guidelines
You may also like
سند الدُر  by nar53_
58 parts Ongoing
صعدت فوگ ونزعت الكعب مالتي قبل مااوصل للغرفة مشيت على كيف وبـ خطوات هادئة علمود مـ يسمع شي .. قبل مااوصل للغرفة وصلني صوته وهوَ يغني ويدندن بأغنية - ردتك تمر ضيف .. وتسكت الـ يحچون حچيك مطر صيف ما بلل اليمشون .. واستمر يدندن وصلت يم الباب چان مفتوح على النص والباب بيه مراية من گدام باوعت عليها .. وعدلت شعري الكيرلي الطاغي على ملامحي الحاده وبشرتي السمره ويه فستاني الأسود .. و المكياج الّي ضايف حده لـ ملامحي وجرأة سحبت نفس عميق ودخلت وگفت بنص الغرفة وهوَ مـ انتبه چان واگف ع المراية يعدل نفسه والعطر تارسها تخصرت وحچيت بـ غيض - اي عيني منو ردته يمر ضيف .. لـ يكون مضروب بوري واني ماادري التفت عليَّ متفاجئ .. صفن بوجهي ثواني وباوع عليَّ من فوگ ليجوه بـ لحظتها تحولت نظرته لـ الإعجاب تقدم عليَّ بخطوات بطيئة بـ زيَّ العربي .. وصل يمي مـَ حچه شي دنگ عليَّ وصار قريب يم رگبتي أنفاسه الحاره ضربت رگبتي اخذ نفس قوي وشال ايدي باسها من باطنها و گال بـ صوت هادئ - اجى الضيف الماخذ حيلي ******* عاشقٌ مُنذ الصغر .. ابًا مجاهد لـ ثلاث بنات .. مُختل عقلـ..ـيّ لا يعرف الرحمة .. والقادم أقوى ..
You may also like
Slide 1 of 10
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
اريام في عرين الجهاضم   cover
شظايا قلوب محترقة cover
سند الدُر  cover
نقطه دم cover
في معتقل مجنون {مكتملة } cover
خفايا ضابط cover
بـين يديـن النـشهل cover
رحيق الصداقه لا يموت  cover
احضان مجهوله  cover

🔹أنا لهاَ شَمس🔹

79 parts Complete

🔹أنا لها شمس🔹 دوائر مُفرغة،بتُ أشعرُ أني تائهة داخل دوائر مُغلقة الإحْكَام حيثُ لا مَفَرّ ولا إِدْبَار،كلما سعيتُ وحاولت البُزُغُ منها والنأيُ بحالي،إِسْتَنْبَطتُ أني عُدتُ لنقطة البداية لأكتشف من جديد أنَ لا مفر ولا نهاية. أنا لها شمس