فيليا ديفيروكس التي تحلم بحب مقدر.. تقع رأسا على عقب بحب رجل رأته لأول مره في حفلة الكريسماس ... لكنها لا تعرف عنه سوى أنه سيء السمعة وزير نساء الدوق هيليوس ارزين الذي يتردد هنا وهناك سألته :" إذا لم يكن سؤالي وقح ،هل يمكنني عرض الزواج عليك؟" - اه ، ما العمل ؟ أنا لا أحب تلك الأمور فيليا استجمعت شجاعتها لتعترف بمشاعرها تجاهه لكن ما وجدته منه هو رفض ممزوج بسخرية _ أنا معجبة بك يا دوق كثيرا ، وسأحرص على مشاركتك مشاعري ، فخذ مني ما شئت من الحب - ستندمين _ في يوم من الأيام ستصلك مشاعري يا دوق و ساقترب منك اكثر شيئًا فشيئًا بهدوء - امضي في طريقك حتى تتعبين مني بالرغم من رد هيليوس البارد الآن أن فيليا اكملت ملاحقته بلا هوادة ، تلف حوله من اول لقاء قابلته فيه في الشتاء حتى الربيع وفي خلال هذا الوقت هيليوس الذي لم يعرف الحب مطلقا بدأ في الميل تجاهها بسبب شخصيتها الحيوية و البريئة لكن بعد فترة خطيبة هيليوس روزان لوفرين عادت للعاصمة مزلزلة محيط فيليا وهيليوس هل يمكن لحب فيليا الأول الذي يجعل قلبها يخفق بجنون أن يتحقق؟
5 parts