غلاف قصة إسمك مكتوب على طريق قدري~ بقلم I_am_sisi_khristina1
إسمك مكتوب على طريق قدري~
  • WpView
    مقروء 54
  • WpVote
    صوت 10
  • WpPart
    أجزاء 5
  • WpView
    مقروء 54
  • WpVote
    صوت 10
  • WpPart
    أجزاء 5
مستمرّة، تم نشرها في أغسـ ٢٢, ٢٠٢٣
في عالمٍ افتراضي جمع بين قلبين، نُسِجت من الرسائل والكلمات. لكن الواقع كان أقسى من أحلامهما؛ الانفصال والزواج من فتاة اختارتها عائلته، رغم حبّه العميق.

قلب انكسر، فقررت الرضوخ لزواجٍ رتّبته لها والدتها، ظنًا انه صار ماضيًا... لكن القدر كان لهما رأي آخر.

دون أن يعرف أحدهما الآخر، التقيا من جديد كزوجين شرعيين، يجهل كل منهما أن من أمامه هو حبّه القديم... الذي كان يعرفه فقط بالكلمات، لا بالوجه.

مشاعر غريبة، تفاصيل مألوفة، وحنين غامض... هل يكشفان الحقيقة؟ وهل يسامح الحب ما صنعه القدر؟

إنها حكاية قلبين، افترقا تحت الضغط... والتقيا تحت اسم آخر: الزواج.
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف إسمك مكتوب على طريق قدري~ إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#770على
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
حين تناديك الاحلام بين الحب والغياب  بقلم NourAhmad_2024
24 أجزاء مكتمِلة
في مدينة تضج بالحياة والتكنولوجيا، يعيش يوسف وسارة في عالمين متوازيين، مليئين بالأحلام، الألم، والفقدان. قصة حب غير مكتملة، تطاردها ذكريات وأشواق، وقلبين اختار كل واحد منهما طريقًا مختلفًا. سارة، الشابة الذكية والمبدعة، التي كانت دائمًا في ظل الضوء الخافت، تبحث عن فرصة لتحقق حلمها، بينما يوسف، الذي يبدو أنه يعيش حياة مستقرة، لكنه غارق في غموض لا يعرفه أحد. بعد فترة من الفراق، تلتقي طرقهما مرة أخرى، ولكن هذه المرة ليس في إطار الحب الذي كان بينهما، بل في عالم من الأسرار التي تحيط بكل منهما. ما الذي جلبهما إلى نفس المكان بعد سنوات؟ هل هو القدر أم مجرد صدف الحياة؟ لكن، كما الحياة نفسها، يظل هناك شيء غير مرئي، شيء لا يتم الكشف عنه إلا في اللحظات الحرجة، قد يكون هو الذي يغير مجرى حياتهم إلى الأبد. بين مشاعر الشوق والعتاب، وبين محاولات التكيف مع عالم يسير نحو المستقبل بسرعة، يجد يوسف وسارة نفسيهما في دائرة لا تنتهي من الأسئلة، ومن ثم تتراكم الألغاز التي لا جواب لها. لكن وراء كل لحظة، يكمن شيء خفي، شيء سيغير كل شيء بمجرد أن يُكتشف. لكن الحقيقة دائمًا ما تكون محاطة بالغموض، وتستمر الحياة في التلاعب بالقلوب.
 (سلسبيل والفهد) بقلم OSMAN-ALWSHAH
87 أجزاء مكتمِلة للبالغين
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح