Story cover for فتاة من السماء by user22706279
فتاة من السماء
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 23, 2023
Mature
فَتَحت عيناها اللوزيتان في شيء من التَوهان وهي تشعر ِبقطرات َخفيفة من المطر  لا تعلم اين هي او حتى من تَكون، ترى كُل شيء َغريب حولها ومظلم حاولت الوقوف والسير، حافية القدمين َجسدُها ِبالكامل يؤل ُمها ، سارت ُمرتا َعة َمذهولة تقودُها ِرجلاها نَح َو ِوجه ٍة َمجهولا تائهة بين الظلام وصوت الذئاب وتلك الاشجار الشامخة من حولها بعد مشوار طال وآلم قدماها الحافية التي بدأت بالنزيف اخيرا رأت انوار بعيدة كسرت الظلام المحيط بها ، بدأت تسرع خطاها آملا منها ان تجد اي مخلوق اي شيء يشعرها انها ليست وحيدة
All Rights Reserved
Sign up to add فتاة من السماء to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أقتحام  by itsblueheart_9
40 parts Complete
وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
monster Obsession by amiralktlone
16 parts Ongoing Mature
الحب كان شيء لايجب ان يشعر الوحوش به يصبحون شيطانين ان اصابتهم لعنته لونا كانت تعرف هذا عاشت وسط الوحوش طيله حياتها كانت وحشا مثلهم تربت لتكون ابنه اكثر الاوغاد رعبا بالعالم زعيم المافيا الاخطر بالبلاد لاشيء كان جميلا بحياتها لاشيء كان سليما بعقلها حتى قلبها كان ملعونا بعشق لاامل له عاءلتها كانت كيف تصف الامر كل شخص بها كان يحترق بجحيمه الخاص لكن جحيمها كان مختلفا اوه كم كان مختلف ليس لانها كان واقعه بحب محرم وليس لان الرجل الذي تعشقه كان شيطان بكل معنى للكلمه لا جحيهما كان انها وبدون ان تعرف وجدت نفسها محور هوس ل اكثر الوحوش رعبا في الكون احبته لكنها خافته اكثر كرهته كرهت كل ذره به مع ذلك لم تكن تستطيع التنفس بدونه وهو ياللهي هو كان يكره الهواء الذي تتنفسه لم يرد قتل احد بحياته كما اراد قتلها مع ذلك كان ليحرق الكون ان لمسها رجل غيره ان رمقها احد بنضره راغبه كان ليقتلع عيناه للنضر لما هو له كانت ملكه ليعذب ليلمس ليحرق وليكره ليس حبا ستكرهون مابينهما ستكرهونه وحتى انكم قد تكرهونها هي لانه في النهايه كما قلت من قبل لاشيء وانا اعني لاشيء سيكون جميلا ولطيفا بينهما
❄️ Ms snow ❄️ by jjfkjff
9 parts Ongoing
بينما كانت فايوليت تسير في غابة مظلمة وموحشة ، لم تكن تعلم أن خطوتها القادمة ستأخذها إلى أكثر الأماكن سحراً وغموضاً على الاطلاق . كانت تعتقد أنها تسير في غابة عادية ، كالغابات التي اعتادت عليها في مغامراتها السابقة ، لكنها لم تكن تعلم أن الفضاء من حولها كان يخفي شيئاً أكبر وأعظم بكثير . في لحظة ما ، بينما كانت تسير في الغابة الكثيفة ، شعرت بشيء غريب . امتلأ الهواء برائحة غريبة ، ظهر صوت كالهمسات من حولها كأن الأشجار تهمس ، شعرت وكأن الغابة تراقب تحركاتها بفضول . فجأة ظهرت حولها ظلال وامضة بنفسجية فاتحة اللون وبدأت بالدوران والتحرك بسرعة ، وضعت فايوليت يديها على وجهها بخوف . عندما أزالت يديها فتحت عينيها على اتساعها لتكتشف أن الغابة قد اختفت ، لم يعد هناك سماء زرقاء فوقها ، ولا تربة صلبة تحت قدميها ، وكأن المكان من حولها قد انشق ليأخذها إلى عالم آخر . كانت تطفو ، في مكان كالفضاء ، لا شيء فيه سوى هي . في تلك اللحظة ، شعرت بشيء يجذبها ، مثل قوة غير مرئية كانت تسحبها نحو مكان غير معروف ، حاولت الهروب ، لكنها كانت عاجزة عن المقاومة . سحبها " الشيء " الغير مرئي بقوة ، وصل بها إلى منطقة تومض بضوء أبيض شاسع ظهر من العدم ، أغمضت فايوليت عينيها من قوة الضوء . فتحت فايوليت عينيها عندما شعرت بأنها تقف ب
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   by Gasmin9K1R2Z7
63 parts Ongoing
نطقت بصوت متوتر، حاولت أن تكتم الغضب الذي اشتعل في قلبها، لكن الكلمات خرجت كالرصاص: "إزاي تكلميني كده؟" تقدم نحوها بخطوات ثابتة، عينيه مشدودتين إليها، ووجهه لا يظهر أي تراجع. رفع حاجبه بتحدٍ، وأشار إليها بأصبعه في وجهها، متحدثًا بنبرة حادة: "أنا أتكلم زي ما أنا عاوز. إنتي مين علشان تعترضي؟" نظرت إليه تالا، عيونها تتوهج بشيء من الغضب المخبوء، لكنها أجابت بنبرة لم تخلو من التحدي، وهي تلفظ اسمها: "تالا." ضحك ضحكة خفيفة، لم تكن قاسية، بل كانت تحمل في طياتها سخرية خفيفة. نظر إليها بعينيه الماكرين، وعلى شفتيه ابتسامة تهكمية، لكنه قال بنبرة هادئة، لا تخلو من تحدٍ جديد: "ودا اسم إيه دا؟" كان الهواء في المكان ثقيلًا، متوترًا، كما لو أن كل ذرة فيه كانت مشبعة بالغضب المكبوت. لم يكن هناك سوى صوته وهو يقترب منها، خفيفًا في البداية، ثم شديدًا وحادًا، وكأن خطواته تتناغم مع نبضاتها السريعة. كانت تالا تشعر بجدران الغرفة تضيق حولها، كما لو أن كلماته كانت تحاصرها من كل زاوية. عيونه كانت تشبه بحيرة راكدة، لا تلمح فيها سوى المكر، ولكن في أعماقه كان هناك شيء آخر... شيء لم يعترف به بعد. كانت تالا تشعر به، بأعماقها، رغم أنها لم ترد أن تظهره. ارتعش قلبها، ولكنها سيطرت على نفسها، وأجابت بما يكفي من القوة لترد له الضرب
You may also like
Slide 1 of 10
ما بين الحلم والخيال  cover
أقتحام  cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
monster Obsession cover
❄️ Ms snow ❄️ cover
لا أبالي  cover
أميرة المافيا المفقودة cover
ليست اثمة بقلم يسرا مسع�د cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
🕊قطيع الذئاب 🐺 الرواية الأولي من سلسلة روايات🌹( ورد الياسمين)   cover

ما بين الحلم والخيال

7 parts Ongoing

كان يقف بعيدا كأنه لا ينتمي لهذا العالم لم يصدر منه صوتا ولكن وجوده وحده كان كافيا لجعل الهواء ثقيلانظرت اليه الفتاه بخوف مد زراعيه واقترب منها يريد ضمها ولكنها ركضت لا تدري من ماذا تهرب ولم تكن تعرف الي اين كانت فقط تركض من الظل الذي يطاردها الارص تبتعد وتسقط في دوامه من الظلام ثم فجأه استيقظت فتحت عينيها قلبها ينبض بسرعه انه نفسه قريبا منها ينظر إليها تلك البسمه المخفيه ولكن لحظه انه هنا في غرفتها تجمدت وعيناها اتسعت من الذهول وهي تسمعه واخيرا وجدتك يا شمسي هذه هي المقدمه