دموية رجل و رقة فراشة
  • Reads 7,480
  • Votes 361
  • Parts 11
  • Reads 7,480
  • Votes 361
  • Parts 11
Ongoing, First published Aug 24, 2023
سطور دموية تُخْفَى بينها أسرار.. و ما في جعبة الأسرار إلا مشاعر.. إن حُبست فَجَرَتْ... و أن حُررت دَمرَت... 
5 قوى تحكم العالم السفلي.. و سفاح ملثم صوته تطرب له الأذان و سيرته يحسب لها ألف حساب... و قوة واحدة تحكم عالم القانون.. 
و إن تصادم العوالم لم يبقى على مجرة حكم... 
أيهم يحكم... 
الدم.. القانون... المافيا... أم الحب.. 
مقتطفات: 
_كالشياطين نتلو الطلاسم... 
                            و كالملائكة نسبح الرب... 
                                                 و كأبناء الجحيم ننتقم... 

_خمسة في اليد.. خمسة للعالم... و خمسة عليكم..      
_فلنتنافس بالقبل لنرى من منا أشد حبًا..
_آثمة أنا في قطع أنفاسكَ و تائب أنتَ في تقديسي.


مرحب بكم في خطوط حررت إثر تناثر لعنة أفكار عقل إجرامي و مرحب بي في دهشة عقولكم تحت تأثيري أنا... 
و تمت بيننا الصفقة كوني كاتبة و كونكم قرآئي... 


لم أكن يوما أستعمل أساليبا معتادة أو أفكارا متداولة.. فبقدر معرفتي أن القراء غالبا أشخاص هادئون يتعزلون عن عالم غبي لينتشوا من كتب ما ترغب به عقولهم... بقدر ما أنا متأكدة  أن هناك قراء ينتمون إلى الجنون دون غيره... تستهويهم دموية سطور من حبر.. و لعنة عقول.. و 
رومانسية تخترق جميع قوانين الرومانسية... 
أما أنا أعشق من درب تفسه على أن يخوضهم كلهم في شظاياه بوضع إعتبار للقصة التي تسترسل أعينه بتهجئ
(CC) Attribution-ShareAlike
Sign up to add دموية رجل و رقة فراشة to your library and receive updates
or
#10السفاح
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
هوس الأشهم cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
Devil Princess cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
الخياط cover
لـعـنـة الـخـطـيـئـة  cover

هوس الأشهم

35 parts Ongoing

أحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!