أشعر وكان العالم يتقدم وأنا لا أتحرك أقف في للخلف دون حراك أنظر إلى ظهورهم بعجز
أحيانا نحن نوهم أنفسنا بأننا لسنا على خطئ في سبيل أيجاد السعادة وما لا نعرفه أننا نحفر لأنفسنا بئر من الكئابه والبؤس
القصة:
جنغكوك شاب مثلي الجنس
هو واقع في حب شاب يعمل في شركتة للسيارات الحديثة ، سيعترف بحبه ولكنه سيصدم بأن الطرف الآخر مستقيم ولا يملك أي جاذبيه ناحيه الرجال
لقد حزن وبشده .....وبالصدفة سيلتقى بفتاة مسلمه سيحكي لها عن حبه ستتفاجى وتصدم ولكنها قدمت له يد العون وحاولت أن ترشده إلى الطريق الصحيح...
هل جنغكوك سيغير رأيه ؟
هل سيسلم؟
هل سيترك المثليه ويعود لكونه مستقيم؟
تابعوا القصه لتعرفوا ماذا ستكون النهاية
تحذير#
هناك كلمات لاتناسب بعض الأعمار
..###
المهم أنا احذر صغار السن لأني أعرف هناك الكثير منهم على واتباد