Star
  • Reads 32,397
  • Votes 1,299
  • Parts 17
  • Reads 32,397
  • Votes 1,299
  • Parts 17
Complete, First published Aug 24, 2023
يؤجِل جونقكوك الفصل الدِراسي التالي في الجامعة و يحزِم اغراضه لِزيارة جَدتِه في قرية صغيرة بعيدًا عن ضجيج المَدينة، بعدما نَصحه طَبيبه بأخذ استراحَة من كل شيء بِسبب ارقه. 

بمُجرد وصوله الى هناك، يلتقي تايهيونق. و سُرعان ما يُدرك ان الليالي التي لا ينَام فيها ستكون اخِر مشاكِله. 

 
˗ˏˋ  تـايـكوك  'ˎ˗

• مُكتمِله  •
All Rights Reserved
Sign up to add Star to your library and receive updates
or
#13topjk
Content Guidelines
You may also like
الاحجيه|ᵛᴷ the puzzle by _-OXoXO-_
18 parts Ongoing
{ مكتمله } شابك المفتش جونغكوك يديه ناظرًا لأعين تايهيونغ الناعسه بسبب سُكره " ماذا عن زوجته ارينا ؟ هل تعرفها بشكلٍ شخصي ؟ " صمَتَ تايهيونغ لوهلة ، ولامَسَ ارنبة انفه بحركه لا اراديه ثم قال " ربما رأيتها بشكلٍ سريع مره او مرتين ، فزوجها يمنعها من الجلوس مع اصدقائه " لم يجد المفتش جونغكوك بدلًا من اللجوء الى المهم " اين كنت ليله الاربعاء 22 يوليو؟ " رد عليه تايهيونغ بنبره تخلوا من اي انفعال " في القاعده الجويه برفقه والدي " ابتسم جونغكوك بجانبيه ليمد يده لجيبه مخرجًا مذكره فاتحًا على صفحه محدده ليشهرها بوجه تايهيونغ كدليل " وانا معي اشاره مكتوبه بخط يد الراحل ، عن موعدٍ جمعكما يوم الاربعاء 22 يوليو رغم ادعائه بأنه سافر بذاك التاريخ " دفع تايهيونغ الطاوله بحركه عنيفه، حتى التصقت ببطن المفتش جونغكوك وقال ببرود مستفز " انتهى اللقاء " • تايكوك • علاقه مثليه +18 • الروايه واقعيه ، بوليسيه ، حُب • كل الحقوق تعود لي • التوب جونغكوك • البوتوم تايهيونغ • يوجد قصص جانبيه و كوبل غير تايكوك • تاريخ البدء : 9 / 8 / 2022 تاريخ الانتهاء : 23 / 9 / 2022
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
خيوط القدر 𐤀TK cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الاحجيه|ᵛᴷ the puzzle cover
مكتوبة على إسمي  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
كبريت I TK 'مكتملة' cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
Afraid <TK> cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.