جِينِيل سَافينِي طَبيبَة نفسِية مُتخرِجة حَديثًا وَجدَت وَظيفتهَا الأُولَى في مَصحةٍ للطِب الشَرعِي. وَسطَ التَحدياتِ الجَديدةِ، تَجدُ نفسهَا مفتُونَة بأحدِ مَرضاهَا، دَاكسّ مَارفُوس، الشَاب الغَامِض و الجَذابِ للغَايةِ. دُون أنّ تُدركَ ذلِك، يَنتهِي بهَا الأمرُ بالتَورُطِ في هَالةِ الصَبِّي الغَامضَةِ و الإِستِفزَازيةِ التي لا تُقاوم . كمَا لو أن ذلِك لم يَكُن كًافيًا، فإِن الطَبيبَ الودُود آرثَر جُونز، زَميلُ العَملِ، يُحَاولُ لَفتَ انتِباهِها أيضًا. و بعْد أن يَكشِف عن نَفسهِ بكَونهِ صَديق، سُرعَان ما يُحاوِلُ أنّ يُصبِح أكثَّر من ذلِك. و بَينمَا تُحاوِل جِينِيل اِكتشَاف الحَقِيقة ورَاء الجَريمةِ التي حَكمتّ على دَاكس بالسِجنِ مدَى الحَياةِ و مُقَاومةِ إِغرَاءاتِ الطَبيبِ و المَريضِ النَفسي المَزعُوم، تَضطرُ إلى التَعامُلِ مع سِلسلَة من الأَحدَاثِ الخَارِقةِ للطَبيعَة و المُخيفَة التي تَبدأُ في مُطارَدتِها من خِلالِ قَاعَاتِ مَعهدِ سَانْت مُورِيس المُظلِمَة و البَاردَةِ.All Rights Reserved