Story cover for القزمة ورجل الأعمال by Malak_ahmed764
القزمة ورجل الأعمال
  • WpView
    Reads 52,552
  • WpVote
    Votes 3,334
  • WpPart
    Parts 37
  • WpView
    Reads 52,552
  • WpVote
    Votes 3,334
  • WpPart
    Parts 37
Complete, First published Aug 26, 2023
في عالم يحكمه المظاهر لم يكن سهلاً عليها أن تكون مختلفه ، 
كانت زهرة صغيرة تنمو رغم العيون القاسية. 
" ولم تكن تعلم أنّ خطواتها الصغيرة ستهز قلباً أرهقته الأيام،،، وأنّ حجمها الصغير هز عالمه الكبير ....ولم تكن تدرك أنها بصمتها وابتسامتها كانت الأمل الذي لم يجرؤ على إنتظاره " 

** هي لم تكن تبحث عن الحب ولا عن فارس أحلام كانت فقط تريد أن تختفي من العالم وفي حياة أغلقت فيها أبواب قلبها ، كان هو المفتاح الغريب الذي لم تتوقعه ** 






"______________ 

" الرواية من تأليفي الخاص لا أسمح بالسرقة أو الإقتباس " 

بقلم ::: ملك أحمد
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add القزمة ورجل الأعمال to your library and receive updates
or
#160وعشق
Content Guidelines
You may also like
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق by nana_00_0
1 part Complete Mature
--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي
صمتكَ كان النهاية by au2ilr
15 parts Ongoing
"لم يكن حبًّا عابرًا... كان حياة بدأت بقلبَين، كل شيء بدأ بهدوء... نظرة عابرة، فابتسامة، فصوت مألوف لا يُنسى. لم يكن بينهما شيء متّفق عليه، لكن كل التفاصيل كانت وكأنّها مكتوبة لهما منذ زمن. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو لم يكن يظنّ أنه سيقع. لكنّ اللقاء الأوّل كان كافياً ليدرك كلٌّ منهما أن شيئًا في هذا العالم تغيّر. تقاسما الأيام، الضحكات، التفاصيل الصغيرة... كانت تعرف متى يتضايق من نبرة صوته، وكان يفهم صمتها أكثر من كلماتها. كانا يشبهان حلمًا لا يريد أحد أن يستيقظ منه. لم تكن حكايتهم مليئة بالضجيج... بل كانت ناعمة كالمطر، دافئة كقلب أم، صادقة كدعاء في آخر الليل. لكن... هناك شيء لم يُقال. لحظة لم تُروَ. قرار لم يُفهم. النهاية... لم تكن نهاية. بل كانت علامة استفهام كبيرة تركت خلفها ألف احتمال. لماذا تغيّر كل شيء؟ أين ذهب؟ ولماذا اختفت؟ من الذي قرر الرحيل؟ وهل الحبّ انتهى، أم اختبأ؟ لا أحد يعرف الحقيقة... لكنّها موجودة، بين سطور هذه الرواية. اقرأ حتى النهاية... فقد لا يكون ما ظننته صحيحًا.
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
تحت الظلال:بين النار والجليد by saturn_ac
7 parts Ongoing
لم يكن من المفترض ان تعيش ومع ذلك ها هي هنا حين فتحت عينيها وجدت نفسها محاصرة بين مصير مجهول واسرار لم تكن تعلم انها تخصها. في عالم يضج بالسحر والمكائد والظلال ،في عالم لا يرحم حيث القوة تحدد المصير.كان سقوطها محتوما،نهايتها كتبت منذ البداية،كان عليها ان تختار اما ان تهرب من القدر او تواجهه قبل ان يبتلعها.لكن النجاة لم تكن يوما امرا سهلا فكل خطوة قد تخطوها قد تعيدها الى حتفها وكل اجابة قد تخفي خلفها خيطا من القدر لم تدرك وجوده. وفي قلب هذا الظلام هناك شخص واحد يراقبها،شخص لم ينبغي ان يكون جزءا من قصتها،ومع ذلك يبدو انه وحده من يمتلك مفتاح نجاتها..او ربما هلاكها..؟ فهل ستتمكن من الهروب من القدر؟ام انها مهما حاولت ستعود الى مصيرها المحتوم؟ ~مقتطف عيناه كانتا مثل نصلين من الجليد،حادتين،قاسيتين وكانهما تريدان تمزيق الستار الذي اخفي نفسي خلفه. سأل بصوت منخفض، يحمل من الثقل ما يكفي ليحاصرني بين الحقيقة والهروب "من انتِ؟" رفعت عيني اليه نبضي يتسارع ليس خوفا،بل لانني اعرف ان هذه اللحظة ستأتي،حيث اكشف كل شئ امامه وحيث يقع قناع الكذب والاحتيال الذي كنت ارتديه،ليس وكأن هذه المسرحية ستطول اكثر اخذت خطوة نحوه،ابتسم ابتسامة خافته كمن يهمس بسر يقلب موازين العالم "انا من سيضعك على العرش..عزيزي"
زهرة الرمان تسفك بلا دماء  by chomohk
11 parts Ongoing
في زاوية هذا العالم، وُلدت نساء لا تُروى حكاياتهن، لا لأنّها غير جديرة بالرواية، بل لأن الصمت أُجبر على السكون في حلوقهن. نساء تعلّمن كيف يبتلعن الألم بأناقة، وكيف يخفين النزيف خلف ابتسامة، ويخبئن الانكسار في طيّات الثوب المُهندم. وحدها المرأة تُجلد بكلمة، وتُقيّد بعُرف، وتُحاكم بذنب لم ترتكبه. تُعلَّق على مشانق العيب، وتُدفن رغباتها تحت ركام الواجب، ثم تُطالَب أن تبتسم، أن تُحسن، أن تُرضي. إنها لا تبكي لأن الألم جديد، بل لأنها اعتادت أن تتألم بصمت. كل جرح في روحها له اسم، وله تاريخ، لكنه بلا شاهد. فمن ينصف قلبًا لم يُسمح له أن يصرخ؟ هذه الحكاية ليست رواية خيال... إنها صدى لكل امرأة قُتلت وهي على قيد الحياة، وسُفكت زهرتها بلا دماء. ...... اسمي جلنار... لاتسألني ماذا يعني اسمي ولا تبحث عنه في كتاب الزهور لأني... لم اعد زهرة بل بقاياها ولدت انثى في بيت لايحب الإناث .... كانو ينضرون إلي كأني خطأ.... لايجب ان يحدث لكنه حدث، ... لم اكن قوية ولم اكن ضعيفة، ... كنت فقط اعيش اتنفس، اصمت، واخاف... وأخفي كل شي خلف عينين جامدتين وابتسامة مزيفة، ... خنت من أقرب الناس لي وتعلمت لأحد يبقى حتى الوعود.. كانت مجرد كلمات تقال حين لاتعني شيئا، في هاذا العالم لاتقتل الأنثى دائما بالسكاكين .. احيانا، تقتل بالصوت، ب
حب في الخفاء. by Qoot_TM22
5 parts Ongoing
هي تقول: "لا أطيق أن أكون معه، وأرفض كل ما يجمعني به." هو يقول: "أكره أن أراها، لكنني لا أستطيع الابتعاد." هي باردة مثل الجليد، لا تذوب أبداً، تؤمن انّ الكبرياء يصنع المرأة ويبني لها قيمة. وهو جامح كالجبل، لا ينكسر بسهولة، يؤمن انّ الحب شعور لا محل له في قلبه ابدا. فهل سيجمعهما الحب رغم كل شيء؟ أم يبقى الشتاء أبديًا بينهما؟ _جمع قلبين في دائرة الحب هو الهدف من كل شيء فهل سينتصر الحب؟ ام انّ جليد الكره يابى الانكسار. كتبت هذه الرواية بهدف تنمية قدراتي في الكتابة والتعبير. هي ليست قصة تدور حول فكرة محددة، بل مساحة أعبّر فيها عن أفكاري وأحلامي التي كثيرًا ما تخيلتها، ولم أجد لها مكانًا في أي رواية أخرى. لا أكتب مشاهد مخلة أو أنشر صورًا تخدش الحياء، فأنا لا أريد أن يتحول شغفي إلى مصدر ذنوب. لهذا، سأستمر في تقديم روايتي بهذا النهج، حتى وإن لم تنل شهرة واسعة، يكفيني أن من يقرأها لن يخرج منها مثقلاً بالآثام، روايتي هذه ليست الا من نسج الخيال ولا شيء حقيقي فيها واتمنى ان لا يعمل احد بما اكتبه فهو في النهاية مجرد خيال والمحرمات تظل محرمات مهما زينتها في روايتي هاته.
You may also like
Slide 1 of 17
نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق cover
صمتكَ كان النهاية cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
deep love cover
خـيال حالـمة بقلمي / إيمان سلطان cover
اثيريا   (مكتملة)  cover
عشقني ولكن  cover
كانت ليالي جحيم cover
تحت الظلال:بين النار والجليد cover
لانها عنيده ولانه مغرور..💙 cover
(عشقتك يا صعبة المنال وتولع بك قلبي من صغر سني )  cover
جٍنُونْهآ أّغُوٌآنِيِ  cover
ليست عذراء تأليف : دينا عماد cover
زهرة الرمان تسفك بلا دماء  cover
حيـــــن إنــــكـــســــرت العــــــتـمــــة cover
حب في الخفاء. cover
إِلْيُورِينْ cover

نَقَطةُ ضَوءٍ... وظَلامٌ يكَاد ان يخَنِق

1 part Complete Mature

--- إلى القارئ الذي يقرء بهذا الكتاب الآن... لم أكتبه لتشعر بالراحة، بل لتشعر... لترى كيف يمكن للطفولة أن تخلق قاتلًا، وللوحدة أن تصنع هاوية. هذا ليس مجرد سرد لجرائم، بل خريطة لقلبٍ تمزّق بصمت. إن وجدت نفسك تكره "ميرال"، فكر بها طفلة قبل أن تحكم. وإن شعرت ببعض الحزن... فاعلم أنّ بعض الظلام لا يطلب سوى أن يُفهم. اقرأها كما لو كنت تستمع لاعتراف متأخر، أو صرخة كتبها أحدهم حين لم يجده أحد. مقدمة المؤلفة عندما بدأت في كتابة هذه القصة، لم أكن أبحث عن الحلول، بل كنت أبحث عن الأسئلة. لم أكن أريد أن أخبركم عن الجريمة نفسها فقط، بل عن الظلام الذي يمكن أن يعيش فيه القلب البشري عندما يُترك دون مساعدة. لقد وجدت نفسي في هذا العالم المظلم الذي تسكنه الشخصيات المكسورة، كل واحدة منهن كانت جزءًا من حكاية تُكتب في صمت، وتتحول إلى صرخات غير مسموعة. لم تكن "ميرال" هي البداية، لكنَّها كانت النهاية. النهاية التي كانت متوقعة، ولا أحد يمكنه تجنبها. في كل حرف، كنت أُحاول الاقتراب أكثر من الإنسان الذي قرر في لحظة ما أن يتبع طريقًا لا عودة منه، وصمّم على أن يصبح جزءًا من الظلام الذي يبتلع الجميع. إلى أولئك الذين يشعرون بالألم في صمت، لا تزال الحكاية تكتب بأيدينا، ولا يزال بإمكاننا أن نغير النهايات... إن أردنا. - ------ في زاوي