Love trauma
  • Reads 335,192
  • Votes 21,364
  • Parts 36
  • Reads 335,192
  • Votes 21,364
  • Parts 36
Ongoing, First published Aug 26, 2023
اديلينا هي الكاتبة التي لا تؤمن بوجود الحب ولا تكتب عنه حتى لأنها تعتقد بأنه مجرد كذبة 

يتغير كل شيء حين تجبرها شركتها على كتابة رواية رومانسية وإلا سيتم طردها من أفضل شركة نشر في البلد وهي بكل تأكيد لا تريد هذا لذا وحين تحدثت عن مشكلتها مع صديقتها اقترحت عليها اسماً لشخص قادر على مساعدتها 

زيوس مالور 

الكاتب المشهور بالروايات الرومانسية وعدوها الأول بسبب التنافس بين رواياتها التي تتحدث عن الخيانة والقتل والدمار ورواياته المليئة بالحب المقزز كما تعتقد


( الرواية الأولى من سلسلة صدمات نفسية )





الرواية من تأليفي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Love trauma to your library and receive updates
or
#4كاتب
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
سر بين السطور  cover

عشق أولاد الذوات

137 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !