الرئيس غير المنعزل ليس جيدًا ...
  • Reads 21,387
  • Votes 1,202
  • Parts 30
  • Reads 21,387
  • Votes 1,202
  • Parts 30
Complete, First published Aug 28, 2023
مترجم آليًا [MTL]

عند الاستيقاظ، كسكرتيرة رئيسية للرئيس التنفيذي لشركة Fortune 500، اكتشفت فانغ مو بأعجوبة أنها تستطيع سماع الأفكار الداخلية لرئيسها طالما كانت على بعد متر واحد منه.

خلال اجتماع المساهمين

بينما ارتدى الرئيس التنفيذي تعبيرًا جادًا، واستمع باهتمام إلى تقارير العمل من المرؤوسين، سمع فانغ مو:

[اللعنة، من الذي خفض مكيف الهواء إلى هذا الحد؟ هل من الضروري أن تهب فتحة الهواء مباشرة على ظهري؟ انا أتجمد!]

فانغ مو: "..."

بصمت، قامت بتعديل درجة الحرارة وغيرت اتجاه تدفق الهواء.

خلال حفل عشاء خيري

انخرط الرئيس التنفيذي، الذي كان يرتدي بدلة باهظة الثمن، في محادثة مع شخصية بارزة حول اتجاه الاستثمار للربع القادم، وحظي بإعجاب الأفراد المحيطين به. ومع ذلك، ما سمعه فانغ مو كان:

[أريد حقًا أن آكل كعكة الفراولة التي رأيتها للتو! متى سينتهي هذا الحديث؟! هذه البدلة غير مريحة للغاية!]

فانغ مو: "..."

بعد انتهاء العشاء، اكتشف الرئيس التنفيذي الملابس غير الرسمية التي أعدها فانغ مو وكعكة الفراولة التي يُفترض أنه تم طلبها عن طريق الخطأ في السيارة.

بعد مرور بعض الوقت، عند سماع شكاوى رئيسها مرة أخرى، قامت فانغ مو بصمت بتغيير ستائر المكتب التي وجدها مقيتة ومبتذلة. ثم سمعت هذه الملاحظة:

[الوزير فانغ يفهمني حقًا.
All Rights Reserved
Sign up to add الرئيس غير المنعزل ليس جيدًا ... to your library and receive updates
or
#352تاريخي
Content Guidelines
You may also like
خفايا القصر المؤلم (جديدة🔥) by Km_55m
17 parts Ongoing
أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
72 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
خفايا القصر المؤلم (جديدة🔥) cover
العقد الدامس cover
The majestic man  cover
هربت زوجة الرئيس التنفيذي الطاغية cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
لماذا البطل مهووس بالشريرة cover
صوت فى القصر  cover
البديلة 🙂 m.m cover
استيقظت في جسد زوجة الدوق الشمالي البارد cover
أصبحت لعنة الطاغية المنتظرة. cover

خفايا القصر المؤلم (جديدة🔥)

17 parts Ongoing

أنا إيلينا، ابنة ماركيز غورين. في إحدى الليالي المظلمة، بينما كنت أغرق في نوم عميق بعد يوم طويل، شعرت بشيء غريب. كانت الغرفة مظلمة والهواء باردًا، لكنني استيقظت على صوت كسر خفيف قادم من الزاوية. إيلينا: (بهمسات) ماذا؟! في الظلام، رأيت شخصًا يقترب مني. شعرت بشيء غير مألوف، قلبت عينيَّ في جميع الاتجاهات، لكنني لم أستطع رؤية ملامحه بوضوح. كان هناك ضوء خافت فقط من خلال نافذة الغرفة. ؟؟؟؟؟: (بصوت هادئ ولكنه قاتل) هل تعلمين حقيقه وراء والدكِ؟ الآن، لا أحد يعلم بذلك،. أنا أريد قتلكِ حتى تتمكني من المغادرة معه. إيلينا: (مذعورة) ماذا؟ من أنت؟ لماذا تفعل هذا؟ جاوب الآن! أمسكت بمزهرية كانت على الطاولة بجانب السرير، محاولة الدفاع عن نفسي. كانت يدي ترتجف من الخوف، لكنني صممت على الوقوف أمام هذا الوحش. إيلينا: (بغضب) لا تقترب! سأقتلك إذا لزم الأمر! لكنّه لم يتأثر، بل تقدم نحوي بسرعة، وأمسك برقبي بكل قوة. شعرت بأن أنفاسي تختنق، وكان الألم لا يُحتمل. حاولت المقاومة، لكن قبضته كانت أقوى من قدرتي على التنفس. كان الجو حارًا وعيوني كانت تغلق شيئًا فشيئًا، وفجأة، لم أعد أستطيع التحمل. ثم، فجأة، شعرت بأنني كُنت أعود بالزمن. كان شعورًا غريبًا، كما لو أن الزمن نفسه قد تمزق وأعادني إلى نقطةٍ ساب