أماليا فالبيروا... عميلة إسرائيلية وَفي نفسِ الوقت جاسوسة لدى فلسطين؟! أجل!! ما قرأتموه صحيح... عكسَ كلّ الروايات التي تتحدث عن المافيا وَالصراعات بين العائلات، رماحُ العدالة تتحدث عن واقع معاش وَأحداث معاد وقوعها بِلمسة من الخيال وَالإبداع. إستعدوا لِلإنغماس في عالمٍ مليءِ بِالغموض وَالتشويق، حيث تتقاطع خيوط الخيانة وَالبطولة في رواية تأسر القلوب. فتاة فلسطينية ذكية وَقوية تجد نفسها متورطة في شبكة من الأحداث الغامضة وَالصراعات المعقدة. بينما تكشف الألغاز وَالمؤامرات، تنطلقُ في مغامرة خطيرة تجمع بين تحديات الجاسوسة وَرغبتها في كشف الحقائق المظلمة. سَتشدكم تطورات الحبكة وَتشويقها. دفعةً، بِدفعة... لِأستكشاف غموض الأحداث وَكشف مؤامرات لِلحظة الأخيرة. لا أعدكم بِأحداث لطيفة وَحبكة جميلة، كلّ ما أعدكم به هو أنّني سَأفجعكم... سَأكون صوتَ الواقع وَنداءِ الحقيقة الملبدة في سماء فلسطين، لِذلكَ إذا كنتَ من محبي القصص الخيالية وَالرومانسية فَأعدك لن تجد مآلك هنا.
8 parts