Story cover for الحادية_عشرة by Merna_Nasser
الحادية_عشرة
  • WpView
    Reads 152
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 152
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Aug 29, 2023
النوفيلا بتحكى عن بطلة قوية  عاشت وهتعيش فى واقع مرير لحد ماهيجى وقت التحرر هتعيش حريتها وتطلع للنور بعد ماكانت سجينه المعتقدات.. ومش بس كدا هتتغلب على حاجات كتير وهتتصدم أكتر بس أكيد طالما بطلة هتقوم.. 
طالما بتحارب وبتعافر هتصنع المستحيل.

 كلام غريب مش كدا؟  ايوه ايوه عارفه  بس واقع بيعيش فيه ناس كتير.

_ايه الواقع المرير اللى عاشت فيه وهتعيش فيه ؟ 

_هتطلع للنور إزاى؟

_ايه ياترى سجن المعتقدات؟

_ايه اللى حصلها؟

_مين السبب فإنها تكون بطلة؟

والأهم مين البطلة دى؟
 
كل ده هتعرفوه هنا فى 
#الحادية_عشرة  .
#ميرنا_ناصر  .
باى باى ♥👋
All Rights Reserved
Sign up to add الحادية_عشرة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ضحيه ذئب - الكاتبة ريهام الحديدى by EmyAboElghait
21 parts Complete
جميع الحقوق تخص الكاتبة ريهام الحديدى ** اقتباس** وتوجه الى أحد الادراج وأخذ ورقة منها وبدأ يكتب بها شيئاً ما وقام بالتوجة إلى حجرة سارة دخل وأوصد الباب وراءة بالمفتاح ونظر اليها طويلا يتفحصها قام بفك وثاق قدميها ثم يديها فعتدلت سارة بسرعة وجاءت تتحرك فقبض على شعرها بيدة فتأوهت سارة بشدة وبكت فقترب من أذنها وقال بصوت صارم -شوفى ياحلوة اللى انتى عملتية النهاردة دة هتتحسبى علية ومش هيعدى كدة بالساهل بس بعدين إنما الوقتى بقا تنفذي اللى أقولك علية بالحرف فهمة ولا لأ . -فردت علية بصوت مرتفع أنت عايز منى أية سبنى أمشي بقا. .-فأخذ يضربها حتى استسلمت لة وردت بصوتا ضعيف فهمة فهمة . -فتوقف عن ضربها وربت على رأسها وقال -أيوة كدة شطرة. الوقتى بقا تقومى تمضى على الورقة دى وأخرج الورقة وقلم من جيه . -فزاغت عيناها بين الورقة وبينة وجأت تتحدث ففاجأها بضربة لها مجدداً فأشارت بيدها لهوا ليتوقف عن ضربها وقالت همضى همضى. بس أبوس أيدك مشينى من هنا -(فأجلسها وجاءت لتقراء مابها فصرخ بوجهها أمضى فمضت و لم تعرف عن أى شيء قامت بالامضاء علية وأخذ الورقة ووضعها ببنطالة ونظر اليها مليا ثم قام بفك أزرار قميصه ورمية جانبا فلما شاهدتة يفعل ذلك فقامت بالقفز من السرير فأمسكها وثبتها فية وقترب من أذنها وهو يلامس بوجهه شعرها -راي
قدري المر  by user06997287
12 parts Complete
اقتباس..... مدت روان يدها بالصحن لحماتها فازاحته هى بقسوة هاتفة: -انتِ مابتفهميش قولتلك مش عايزة حاجة من خلقتك ولا ناوية تجيبى أجلى زى ابنى توسعت عيناها بصدمة هاتفة: -أنا أنا، طب ليه كدا؟! وأنا مالى -بلا مالى ومش مالى خدى الأكل دا واطلعى بره سيبينى فى حالى خرجت من عندها مندفعة وشعرها الطويل متهدل على جذعها وحجابها المهلهل حول رقبتها وما أن رأها هو جن جنونه، فسحبها من يدها كالماعز غير عابئ بتعثرها وما أن ولج صرخ بها بعصبية: -الهانم ماشية فى البيت وفردة شعرها عادى اجابته بحدة وداخلها يحترق: -عادى هو البيت فيه مين اصلا غيرك صرخ بها وهو يقبض على معصمها: -فى خالى والبيت بابه مش مقفول ممكن اى حد يدخل عيال خالى أى حد يجى، انتِ عاملة تعرفى ربنا وكله تمثيل فى تمثيل ألم وقهر انتابها من معاملته الجافة، كلماته السامة جعلتها تنفجر لم تعد تحتمل أكثر، خبطت على صدرها بحرقة ودموعها تسيل على وجهها هاتفة بمرارة: -بتعمل معايا كدا ليه ها؟! بتعملوا معايا كدا ليه؟! انت اتجوزتنى ليه؟! عشان تنتقم لموت أخوك صح كنت موتنى وريحتني احب اقولك أن دا قضاء وقدر وأنا ماليش ذنب فيه فقد سيطرته وانهارت حصونه أمام دموعها إندفع يكتم شهقاتها بشفتاه ليمنعها من الكلام احاطها بذراعه يضمها إليه، مغمض عيناه متنفسًا رائحتها،
المقابله الاخيره by legendaryHero5
7 parts Complete
فى زمن كانت لغه الحرب هى الحاكمه ولغه القوى هى المسيطره زمن كانت العبوديه هى الاقتصاد وجزء لا يقل اهميه من المجتمع فكانت المصلحه هى الكلمه العليا ويأتى الشعور الادمى فى اخر القائمه وفى وسط هذا العالم المظلم خرج بطل قصتنا الاول ارثر من اميرا منتظر لقبائل تومكا لطفل لم يبلغ العاشره من عمره وشاهد قتل اباه وامه على يد (الاساسنز) وخطفه الى ان استطاع ان يحرر نفسه فيجد نفسه فى وسط صحراء هائم لا وجه له ليفقد وعيه ويستيقظ فى مدينه لم يشهد مثلها قط منبهرا متجاهلا ماكان يتملكه من شعور بالخوف فلا يعلم شيء سوى اسمه وكأنه فقد ذاكرته ليمر عليه الزمن انذاك كعبد تتبادله الايادى من تجار العبيد مرورا باعالى القوم لينتهى الامر بأرثر ليكسر حاجز العبوديه ويصبح محاربا و صيادا على يد اول شخص نظر اليه بنظره الاب لابنه لا عبدا ليكبر الصبى ومن هنا شاءت الاقدار بان يلتقي بمن حركت الجبال على قلبه سحرته تلك الفتاه التي اصبح يحفظ اماكن ترددها بمواعيدها ليراقبها فقط جعلته رغم شجاعته وقسوته المعروفه ضعيفا هشا فيحارب جاهدا نفسه حتى لا يتشكل هذا الشبح على شكله الخارجى ومن هنا يبدا رحله البحث عن قلب تلك الفتاه الجميله المليئه بالجمال والغموض والتى تدعي (ساندرا) ومن ثم تتوالى الاحداث وتتلاقي القلوب ويكتشفا حجم التحدى وال
You may also like
Slide 1 of 9
لم يكن بحسبانى للكاتبه "آلاء عصمت" ((قيد التعديل)) cover
نوفيلا .. عاشق مقهور  cover
نهايتي"نون النسوة"  cover
تزوجت اخيه cover
♧ التضحية ♤ cover
ضحيه ذئب - الكاتبة ريهام الحديدى cover
قدري المر  cover
ظلم الأهالي cover
المقابله الاخيره cover

لم يكن بحسبانى للكاتبه "آلاء عصمت" ((قيد التعديل))

8 parts Complete

صحفيه متمردة .. عنيدة .. متهورة تعشق التحديات .. لا تخشى العقبات وهو مزيج من الغرور والكبرياء يكرة الصحافة ولا يعترف بها فماذا سيحدث عندما تتقابل العنيدة المتهورة مع كتلة الغرور والتكبر اقتبااااااااااااااااس ظلت المطاردة مستمرة حتى شعروا باستنزاف قواهم من كثرة الركض.. وقفوا يلهثون بسرعة عندما تاكدوا انهم ابتعدوا بقدر كافى عن المكان وشعروا بتوقف الطلقات الناريه التى كانت تلحق بهم ... تحدث بانفاس متسارعة : الله يخربيتك يا شيخه .. هتموتينا .. عملتى ايه تانى من مصايبك السودة . جلست ارضا تتحدث بصعوبه من بين انفاسها اللاهثة : يا شيخ اتنيل.. انت فى ايه ولا ايه .. نظر لها بغضب شديد ود ولو افتك بتلك الحمقاء ولكن اسرع ينتشلها من على الارض بسرعة وو.... نوڤيلا "لم_يكن_بحسبانى" حكايه_القط_و_الفار بقلمى.. "آلاء عصمت" #عاشقة_البنفسج ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن منى..