أسحَبُ بالأصفادِ فِي مَمرٍ طَويل أشعثُ الشعرِ و أعيُني دامِعة "تَقدم لِسيدِك" قالَ لي بِصوت هادِء و انا كُنت أحدِق للأرضِية .. مُرتجفاً خائِفاً .. و لَم أشعُر سِوى بأقدامي باتَت ثقِيلة و أنفاسِي مَسموعَة، هَل مِن مفرِ الآن ؟ .. يونسوك المُسيطر هوسوكTodos los derechos reservados
1 parte