الموت ليس النهاية الوحيدة للشريرة

في احدى الامبراطوريات، يقال ان الامبراطور وزوجته كانوا اكثر شخصين احبوا بعضهم. يقال ان الرجل كان يعشق زوجته، لم يكن يرى غيرها ، بينما هي كانت تراه املها الوحيد في الحياة، وكل شيء. قصة الحب تلك لم تكن بسبب انهما تقابلا صدفة واحبوا بعضهم البعض من النظرة الاولى. هو احبها من النظرة الاولى، بينما هي استغرق الامر معها للاعجاب به. هذا ما قالته بعض الكتب. كتب اخرى قالت انهما كانا يملكان سمعة سيئة وتقابلا مرة في عيد ميلاد اخيه ولمحها واعجب بها من بعيد، ثم بدا في التقرب منها اكثر. في الواقع هذا كله خاطئ. القصة الحقيقية ان جلالته عندما كان لا يزال ولي العهد، ذهب وهو يجر القاتل الذي ارسله له اخيه غير الشقيق لحضور عيد ميلاده. وهو هناك قابل بينيلوب ايكارت التي اعترفت له بحبها. هو لم يعلم، ان هذا الاعتراف كان لمجرد تجنب قتلها على يديه والهروب. ولكنه بقي خلفها، عدة مرات الى ان وقعا في حب بعضهما البعض، وتزوجوا بعد عناء.

القصة هي قصتي انا، اماني عزت، مجرد فان فيكشن او كتابة معجب، القصة الاصلية والشخصيات انا لا املكها وانما هي ملك للكاتب الاصلي.