افتقرت الى الحنان في هذا العالم البشع وعانت كثيرا كان درعها الهش هو امها التي تحطمت في يوم ولم تستطع المقاومة اكثر ، تاركة ابنتها في بقعة يسكنها الوحوش تخلوا من الانسانية والرحمة ، بعد غياب درعها الحامي لم يكن بيدها حيلة سوا الهرب تهرب لتحمي ما تبقى من روحها المهشمه الضعيفة ، لكنها ستعود ستعود لاحقاً محملة بمشاعر الكره والحقد ، والرغبة بالانتقام _ " من انتِ ايتُها الإِنسية ؟ " " أنا وِد أبنةُ ناصِرة وأنا اسعى لِلأنتقام "All Rights Reserved
1 part