جمال الإسلام في كماله، وروعته في شموله، وثمرته في أثره الملموس على الفرد والمجتمع والبشرية؛ فإذا تَمسكتَ بِهِ، وطبقت أحكامه فُزتَ في الدارين، فقد جاء خاتمًا للأديان، ومُكمِلًا للشرائع السماوية، ومنهجًا مُتكاملًا للحياة. فقد جاء الإسلام لِيُحقق حقيقة التوحيد والعبودية لله وحده لا شريك له، كما جاء بالإستسلام المُطلق لأحكامه وشرائعه التي لا يسع أحد الخروج عنها، ولا أنْ يأخُذ مِنها ما يوافق هواه وشهوته. وفي هذه القصة بيان عن جمال الدين الإسلامي.All Rights Reserved