أهلا بك في جحيمي
  • LẦN ĐỌC 37,904
  • Lượt bình chọn 1,630
  • Các Phần 9
  • LẦN ĐỌC 37,904
  • Lượt bình chọn 1,630
  • Các Phần 9
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 9 01, 2023
Trưởng thành
" أرحلي إن شئت ، اهربي إلي أقصي  أصقاع الأرض ولن أبحث عنك ،سأدعك تعيشي بالطريقة التي تريحك  لكن ، إياك أن تسمحي للقدر بأن يعيدك إلي ميرا "

كفكفت دموعها التي اختلطت بدمائه لترسم علي شفتيها إبتسامة بشعه قبل ردها الذي أتاه في نبرة خافته وعيناها الدامعتان تقارعان نظراته الساخرة

"كل شيء بيننا قد أنتهي خافيير ، إن نجوت من  هذا الجرح أو نجح في قتلك  ، قدمي لن تلمس  هذا القصر مجددا ،اعدك اني  ما حييت لن أعود إلي إيطاليا ولو كانت حياتي تعتمد علي ذلك "

ضحك ساخرا متحديا أطنانا من  الألم الذي شق صدره وهو يسحب نصل السكين منه ويلقيه بعيدا ، قبل أن يقف بثبات قابلته ميرا بالزحف للوراء مع كل خطوة أخذها صوبها  ،حتي صدها الجدار وأخبرها أن النهاية باتت وشيكة ،وإن أراد قتلها فلا شيء قادر علي منعه إلا إذا أراد هو خلاف ذلك  .

انحني وجلس علي ركبته ليقلص قامته الطويلة إلي مستوي مكنه من تحسس خدها ومسح تلك الدموع التي تضايقه 

"أحب أن أراك وانت  لا تفعلين ذلك ميرا ، أرجوك مهما حدث لا تدعيني أقف في وجهك مرة أخري وأبتسم  قائلا لك ، أهلا بك في جحيمي الذي ستبقين فيه للأبد "
Bảo Lưu Mọi Quyền
Sign up to add أهلا بك في جحيمي to your library and receive updates
or
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
چمارة گلبي cover
الأشيب  cover
جــــبروت ابــــي  cover
مكتوبة على إسمي  cover
عاصفة الهوى  cover
تَـرْتِـيـلْ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 Phần Đang tiếp diễn

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.