شابٌ في مقتبل العمر مرّ بما يكفي ليبني جداراً حول نفسه بعيداً عن الآخرين.. بعيداً عن نفسه حتى، ولكن فجأة يدخل حياته شخصاً ليقلب الموازين، شخصاً تخطى مرحلة اليافعين ولكنه لم يجد من يناسب ميولاته.. ولكنه حكيم بما يكفي ليصل لهدفه يوماً.
قصة تروي مرور روني برحلة التعرف على ذاته وميولاته الغريبة بظل شخص داعم له يساعده في هذه الرحلة.
إنهما مايكل وروني.. سنتعرف كيف سينتهي المطاف بهذان الاثنان من خلال هذه الرواية.
مُقتطف:
"أنا أنتمي إليك"
نطق بهذه العبارة والدموع تتلاحق على وجنتيه ليتقدم الأكبر نحوه ويحتضنه مربتاً على رأسه بلطف ليهمس له
"لقد قبلت نفسك كما هي أخيراً.. أحسنتَ صُنعاً يا فتاي"
⚠️ملاحظة
القصة عن علاقة مثليين وبالإضافة إنها تحتوي ألفاظ وتشابترات غير لائقة وبها بعض العنف و تحمل طابعاً نفسياً أيضاً
استمتعوا♡
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه..
عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية
فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته
غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده ..
بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة
وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار
تحديداً إذا كان المتمرد انثى .