كانت مُتْعَبَة جداً ؛ تُحَاولُ الصُرَاخٌ .. لكِنَ صَوْتَهَا لم يََعدْ يُسْمَع .. تحاول الْهُرُوب لَكِنْ لا جَدُوَى . .! سَيَجدُونَهَا حَتْمَاً . . أَحَذَّت تَلْتَفِتُ يَمِيناً و يَسازاً عَنَى أَنْ تَجدَ مَكَاناً تَخْتَباً فيه وَلَوْ لبضّع ثوان؛ لَكنَ نَطَرَهَا بدا يَتَاشَى و لَمْ تعْدْ تَرَى شي إمامها . ګأّنِتّ تّشٍعٌر بِأّحٌدِ يِّمََّسګ يِّدِيِّهِأّ وِ رِجْلَيْهَا ويُحرَُكها كيفما يَشاء كأنّهَا دُميَة يَتِمٌ التَّحَكُم بِهَا تمَامَاً . ! أَذْرَكت أَنَّهَا فُقَدَتْ السَيْطَرَةَ عَلَى نِفَِّّسهِأّ فِّعٌلَأّ لَكِنَهَا كانت فَقَظْ تُرِيدٌ الْهُرُوب. . مَنِ هِذا السّجِنِ أّلَذيِّ صٌنِعٌـتّهِ لنفَّسهِـأّ..بداخَلَهِـأّ...
1 part