Story cover for الوَهْمُ الأرْجُوَانِي |Purple Illusion by sky1and
الوَهْمُ الأرْجُوَانِي |Purple Illusion
  • WpView
    Reads 1,272
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,272
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Sep 03, 2023
Mature
أنا بالثامنة والعشرين، ثمينة وعشرون سنة عِشتُها بسعادة مؤقتة وحزن دائم...الأمر ليس أنني أُبالغ ولكنني خَسرت كل شيء سَعيت للحُصول عليه سواء دراستي أو عائلتي أو شريكي بالحياة...جميعهم فضلوا أن لا يَخْتاروني.
.
.
تنويه:
- الرواية مثلية.
- القصة عن إيفا كلاين إحدى شخصيات رواية 'تمت المهمة- حب موت قوانين'.
- يمكنك قراءت الرواية حتى لو لم تقرأ ' تمت المهمة- موت حب قوانين'
All Rights Reserved
Sign up to add الوَهْمُ الأرْجُوَانِي |Purple Illusion to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
ريولا||Riola  by rrr_ii_v
41 parts Complete Mature
"تبًا لكَ ماكس" اقترب منها أكثر، حتى صار صوته عند أذنها خافتًا لكنه يحمل قوة جارفة. "قد أتنازل عن كل شيء... عن مجدي، عن سلطتي... إلا أنتِ. لا أحد... لا أحد غيري سيلمسك." انهمرت دموعها بصمت، لكنها لم تتراجع. رفعت رأسها إليه بتحدي. كانت طفولتهما أغنيةً عتيقة، لحنَ وعدٍ بين "ذئبها" و"ذئبته البيضاء". كان ماكسيمس يرى في عيني ريولا الصغيرة عالمه كله، وكانت هي تجد فيه ملاذها الوحيد. ولكن الزمن لم يكن رحيماً، ففرّقتهما الأيام، وتركتهما كليهما في عالمٍ منفصلٍ مليءٍ بالجروح. ​عادت ريولا، ولكنها لم تعد تلك الفتاة التي تركها.ذاكرتها الممزقة تخبئ سرًا قاتلاً يمكن أن يدمرها. وعلى الجانب الآخر، ماكسيمس لم يعد فتىً يقاتل من أجل حبيبته، بل ألفا قاسي الملامح، تفرض عليه أعباء الحكم نسيان كل شيءٍ إلا مصالح القطيع. تتشابك خيوط هذا الماضي المؤلم والحاضر المشتعل، لتتكون معركةٌ حقيقيةٌ لا تُخاض بالسيوف، بل بالقلوب المكسورة، والخيانات المدفونة، والوعود المنسية. ​فهل يمكن أن تعود أغنيتهما القديمة بعد كل هذا الدمار؟ أم أن الحب الذي بدأ في الطفولة، سيموت في أولى معارك النضج؟
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
40 parts Complete Mature
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
الحان القلوب  by marea79
17 parts Complete
{الحان القلوب } {تأليف : فكريه داود} عندما تكون الألحان الموسيقية كالحبال امتدت لتجعل من قلبين اقسما على الكره والبغض لبعضهما سوء فهم أعمى بصيرته ليكون الكره حاجزا بينهما.... صوفيا وليامز ذات الخامسه والعشرين ربيعا هي مدرسه للموسيقى في أحد المدارس الخاصه للمرحله الإبتدائية وعازفة كمان في مطعم جيرالد ، يصلها خبر من والدها الذي لم تره منذ خمس عشر سنه برغبته في لقائها بعد ان اصيب بنوبه قلبيه، لتهب في لحظه غضب معلنتا لإيان لاندور مبعوث والدها امتناعها عن الرحيل لرؤيته بسبب تركه لها طوال تلك الفتره دون سؤاله عنها ، ليتفاجأ ايان بعد ثلاث ايام برؤيتها في المشفى تحادث والدها ،وهنا يبدأ حقده عليها ظانا بأنها تسعى وراء المال ماذا سيحدث لصوفي ؟ وكيف سيحل سوء الفهم بينها وبين إيان معلنين استسلامهما لخيوط الموسيقى رابتطا بين هذين القلبين ؟ هل لا بأس أن يخر قلب تشبع بالكبرياء راكعا أمام الحب ؟ ................. استمتعوا بالقراء حاصله على تصنيف #1 - في الموسيقى لا تحكموا على الكتاب من غلافه الروايه من تأليفي وأن كان هناك تشابه مع أي روايه أخرى فهي مجرد صدفه لا أكثر Selametle?
You may also like
Slide 1 of 9
المهمة الاخيرة  cover
ريولا||Riola  cover
R.I.D.E | قيد التعديل cover
Twisted Love - حب ملتوي cover
في قلبي مدينة تدعى روي  cover
In her shadow cover
انتقام جيسكا cover
مقادٌ قلبي في هواها ♥️ (سمر خالد) مكتـــملة cover
الحان القلوب  cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨