
لطالما شعرت أنها عالقة في عالم لم تختر يومًا الانتماء إليه، لكن الأمر ازداد سوءًا حين وجدت نفسها أمامه، بلا حول ولا قوة، مجبرة على الانصياع لرغباته. الكبرياء الذي حمت به نفسها، والقوة التي ظنت أنها درعها... ها هما يتلاشيان أمام جبروته. فتاة متمردة و شرسة، كل ما أرادته هو أن تعيش بكرامة دون أن تحني رأسها لأحد. تجد نفسها في نهاية المطاف، تقف أمامه مهزومة و مسلوبة القوى، مصيرها بين يديه.... "أخبرتكِ أنكِ لن تجدي غيري ليقف بجانبك ليليانا" "ً أنت لست سوى غني سافل و متعجرف" " لا أشعر بشيء تجاهك سوى الكره و التقزز" النسخة الجديدة من رواية سلمته نفسي الكاتبة : إيلومAll Rights Reserved