تمنت و لو لمرة واحدة أن تمر من أمامه دون أن يهينها أو ينعتها بابنة الخادمة، لكنه في كل مرة كان يتجاوز كل توقعاتها. فتاة متمردة و شرسة، كل ما أرادته هو أن تعيش بكرامة دون أن تحني رأسها لأحد. تجد نفسها في نهاية المطاف، تقف أمامه مهزومة و مسلوبة القوى، مصيرها بين يديه.... "أخبرتكِ أنكِ لن تجدي غيري ليقف بجانبك ليليانا" "ً أنت لست سوى غني سافل و متعجرف" " أنتِ ملكي.... جسداو عقلا و روحا ، و من ثم قلبا" " لا أشعر بشيء تجاهك سوى الكره و التقزز" النسخة الجديدة من رواية سلمته نفسي الكاتبة : إيلومAll Rights Reserved