Story cover for السر المحبوس by _RIMMEL_
السر المحبوس
  • WpView
    Прочтений 76
  • WpVote
    Голосов 16
  • WpPart
    Частей 2
  • WpView
    Прочтений 76
  • WpVote
    Голосов 16
  • WpPart
    Частей 2
В процессе, впервые опубликовано сент. 05, 2023
خلف الباب يوجد الكثير من الحقائق والأسرار التي تجمعها نبأ لتقوم بدافع إنساني بجمع أخوة ضائعين. وتمر خلال هذه الرحلة بالكثير من العَقبات التي قد تُهلك الإنسان.
Все права сохранены
Подпишись, чтобы добавить السر المحبوس в свою библиотеку и получать обновления
или
#2لقيط
Требования к контенту
Вам также может понравиться
سكينته وأمانها от Haneen_1996
19 Части В процессе
قصه حقيقيه نقلاً عن اصحابها بقلمي ام بـكـر في زوايا بغداد الصاخبة حيث تختلط الأصوات والوجوه، وتتقاطع الأقدار بين الحلم والواقع، تسير شقيقتان يحملن في أعينهن أثقالًا لا تُرى. بين جدران المدينة التي تعانق الأضواء والظلال، يحملن في قلوبهن أملًا متواضعًا وحلمًا بسيطًا بالأمان لكن فجاة وفي عالمٍ لا يرحم، تصبح حياتهن كابوسًا لا ينتهي. كابوسًا من الواقع يحول خطواتهن إلى رحلة مجهولة. مع كل خطوة يخطونها، يزداد الخطر، ويصبح الهروب الملاذ الوحيد الذي قد يحميهن من قبضة الظلام. يجدن أنفسهن مجبرات على الهروب، بعيدًا عن كل ما يعرفنه، هاربات نحو مكان يُقال إنه يحمل شيئًا من الأمان، لكن هل سيكون كافيًا؟ بين الألم، والخوف، والأمل، تتشابك مشاعرهن، وتبدأ قصة لا تُكتب إلا بخطوط الغموض والجرأة والشجاعة سكـينتـه وامانـها ليست مجرد رحلة بحث عن الأمان ، بل صراع من أجل الحرية، شجاعة تقهر الخوف، وأخوة لا تنكسر رغم كل المحن
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
سكينته وأمانها cover
المنعطف 13  cover
""  يا مهجتي  ""  cover
حيازة الصيهود  cover
حـــلم على الـرصيف cover
قوقعه الجمر  cover
عناد لـ رُوح cover
غبار الذهب  cover
شظايا سوداء  cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

58 Части В процессе

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا