أهلاً بمـاً جل بـهُ اليـل، انا أبن من جنا بهُ الليـل ليقـلها ويمزقها لطيات أرباً أرباً، لأتي لحميها من عالمها اللذي مليئ بالأمزقئ والحواجـز المكـسوره وأحملها عبئها فوق أللمها وحملها لحـزنها واقطعها لأشتاتً تلجئ لهُ الأحـزان، لتأتي هيَ وتمـزقني في نياط حُبها لقـد جعلـت هذا الملك المغـرور اللذي لا يُهاب شيء لا مـوت، لا خوفً عليه ولا هُم يحـزنون جعلت قلبه يأخذه لأماكـن لم يكن يدري في يومً من الأيام أن يكـون في وبالتالي فـي قلبها وقلبـه .