عُذرًا حدث خطأ "مُتوقفة"
  • Reads 18,280
  • Votes 1,011
  • Parts 14
  • Reads 18,280
  • Votes 1,011
  • Parts 14
Ongoing, First published Sep 05, 2023
أهلًا عزيزي القارئ.. قد يُقابلك موقف غريب، طريف، تتوقف عنده ولا تعلم ماذا تفعل، يمكنك أن تكون المُخطئ، وبالطبع سيناديك الواجب إلى أن تعتذر يُمكنك قول : "آسف/ة" وقد تحب الغرور قليلًا، فتنطق بفتور : "sorry" وإذا سألوني عن ماذا سأقول؟ أجبّتُ بـ : "عذرًا حدث خطأ!"

أهداء إلى : 

فاطمة السيد، ندى الزيني، ملك محمد، مريم محمد. 

أتمنى أن تنال جزء بسيط من أعجابكم. 

 الكاتبة : منة ياسر
تصميم غلاف : فاطمة السيد
بدأت في : 11/9/2023
All Rights Reserved
Sign up to add عُذرًا حدث خطأ quot;مُتوقفةquot; to your library and receive updates
or
#622فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
8 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
الامارة cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أنا وأسمري  cover
عاصفة الهوى  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

صحوة موت

39 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟