تدور الرواية في الحاضر مع طبيب يصارع ماضٍ يطارده ويصر على تنغيص حياته، هل كان هو القاتل أم أن هناك من ورطه في جريمة حدثت في مدرسته، هل الخوف دافع قوي لإنهاء حياة شخص آخر؟
كلها تساؤلات تجيب عنها أحداث الرواية.
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاط ئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية