وادي الجنيات ﴿مكتمله﴾
  • Reads 187
  • Votes 3
  • Parts 6
Sign up to add وادي الجنيات ﴿مكتمله﴾ to your library and receive updates
or
#728خيالي
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
 مريض نفسي (حب بطعم السم) " قيد التعديل اللغوي " cover
فتاة عالقة في ذكريات الماضي cover
جزيره بحر الموتي  cover
ما وراء الكهف...؟  cover
شبح القط الأسود ( مكتملة ) cover
2090 (قيد التعديل) cover
BIKER. cover
هارفي  cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
 ✧* المختارة وفراعنه الفضاء ✧*  cover

مريض نفسي (حب بطعم السم) " قيد التعديل اللغوي "

14 parts Ongoing

في ظلام الليل تسللت وهي متخفيه لتخرج خارج هذا السجن اللعين وهي تتلفت يمينا و يسارا ولكن عندما نظرت امامها مجددا رأت ذلك الذي يهابه الكل ولا يقدرون علي رفع اعينهم به.. اردف بنبره بها خبث: " علي فين يا حلوة هو دخول الحمام زي خروجه " ردت بنبره بها خوف: " ااان انا ك كنت بش شش بشم هوا بس " اردف بنبره سخريه: "والله" هزت رأسها بخوف ب نعم ولكن خوفها لم يهز منه شعره واحدة وابتسم بخبث و من ثم حملها الي مصيرها المحتوم وهي تصرخ وتضربه بقبضتيها الصغيرتين علي ظهره ولكن لم يأثر ذلك به ابدا ". ولم تكن هذه الا البدايه عزيزي القارئ...