~ قرر الرجل الأصم الصغير أن يكون مدللاً ~
  • Reads 18,848
  • Votes 1,132
  • Parts 100
  • Reads 18,848
  • Votes 1,132
  • Parts 100
Ongoing, First published Sep 06, 2023
bl 
انتقلت Ji Ruan إلى قصة مسيئة لدم الكلب من الطراز القديم وأصبحت شوًا صغيرًا مثيرًا للشفقة تعرض للإيذاء الجسدي والعاطفي بعد الزواج من الغونغ من خلال اتفاق.

وبعد فحص نفسه، اكتشف أنه يعاني من فقدان السمع، وأنه ضعيف جسديًا وليس لديه مكان يذهب إليه.

جيد جدًا. انحنى جي روان إلى سرير المستشفى. وبما أنه كان غير مرتاح، كان على وشك الاستلقاء لفترة من الوقت.

في البداية كان الجرس بارداً وغير مبالٍ قائلاً: «الاتفاق سينتهي خلال ثلاث سنوات. أتمنى أن تغادر بهدوء."

قام جي روان بتشغيل غرسة القوقعة الصناعية الخاصة به وبدا متعبًا، وسأل: "آسف، لم أسمع بوضوح. هل يمكنك أن تقول ذلك مرة أخرى؟"

غونغ: "... أو ربما يجب عليك أن ترتاح فقط."

لاحقاً كشف ضوء القمر الأبيض الحقيقة بغضب: "هل تعتقدين أنه تزوجك لأنه يحبك؟ أنت فقط تبدو مثلي. إنه يحبني فقط!"

تخبط جي روان وتمتم لنفسه، "أين زرعة القوقعة الصناعية الخاصة بي..."

لقد سقط عن طريق الخطأ من سرير المستشفى، ورن جهاز الإنذار في جميع أنحاء المستشفى.

في الثانية التالية، اندفع الغونغ إلى الجناح مع الأطباء والحراس، ورفعه ووبخه قائلاً: "ألم أقل لك ألا تنهض من السرير؟!"

رمش جي روان عينيه الكبيرتين وحدق في شفتيه بصراحة.

أخذ Gu Xiuyi نفسا عميقا، واختفى غضبه.

انحنى وقبل أذن جي روان بخوف طويل، "ل
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ~ قرر الرجل الأصم الصغير أن يكون مدللاً ~ to your library and receive updates
or
#306رومنسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عازف بنيران قلبي  cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
حور .. بقلم Doctorita cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
الامارة cover
انقطاع 5  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

91 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.