احبيني أن تجرأتِ
  • Reads 1,483,002
  • Votes 40,270
  • Parts 45
  • Reads 1,483,002
  • Votes 40,270
  • Parts 45
Complete, First published Sep 06, 2023
مهم
All Rights Reserved
Sign up to add احبيني أن تجرأتِ to your library and receive updates
or
#1شي
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
24 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
مملكة فيستيرلاند cover
كريات الدم السمراء  cover
في قبضه الدلهام cover
حب هجرسي  cover
انا الأبيض cover
طاغوت (الأصليـة)  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
وقاد الاصهب  cover
يا غلطة ظلم باكت لذة العشرين cover
قلوب مُتمزقه cover

مملكة فيستيرلاند

30 parts Ongoing

"طب والله سمكه بص بص ديلك!". استمرت بالضحك ب سخريه ل يضيق عيناه و تجده يبدأ بالسباحه تجاهها لـ تتراجع سريعاً للخلف. "متقربش ياض!".تمتمت ب تهديد ل تجد وجهه يتجهم و يصرخ قائلاً "توقفي عن نعتي بالسمكه ايتها الاخطبوط النتن!". "حواء ايهاب،فتاه تُنهي اخر سنه لها في الثانويه،و تتفاجئ انها ستذهب مع عائلتها ل زيارة خالتها بالغردقه،وحينما كانت تقف عند البحر تلتقط اذناها صوت غناء غريب..ل تجد نفسها تمشي تجاه الصوت تلقائياً و يسحبها الى المجهول". بقلمي:"يارا شعيب". بدأت:2024/8/13