Story cover for احبيني أن تجرأتِ  by rusl20g
احبيني أن تجرأتِ
  • WpView
    Reads 2,107,648
  • WpVote
    Votes 53,596
  • WpPart
    Parts 45
  • WpView
    Reads 2,107,648
  • WpVote
    Votes 53,596
  • WpPart
    Parts 45
Complete, First published Sep 06, 2023
مهم
All Rights Reserved
Sign up to add احبيني أن تجرأتِ to your library and receive updates
or
#540شي
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 19
فصليه ليث 💔 cover
تعذيب الوقار  cover
جبروت الأربعة cover
قيد الظلال cover
لبوة على شفا الثار cover
في معتقل مجنون cover
هوس العيون cover
كريات الدم السمراء  cover
في قبضة البازخ  cover
أنتقام الضابط نمر  cover
هوس الأيهم cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قتام cover
ما ذنبي في انتقامكم؟  cover
طفلة المُهلك( مكتملة) cover
حب هجرسي  cover
عناد لـ رُوح cover
نغزات محرمة cover
في قبضة الجحدࢪ cover

فصليه ليث 💔

21 parts Complete

ملاحظه #القصه حقيقه طلب من صاحبت القصه وصاحب القصه . للكاتبة رسل الموسوي