Story cover for تراتيل مِن فوق الغيوم by hnnad22
تراتيل مِن فوق الغيوم
  • WpView
    Прочтений 461
  • WpVote
    Голосов 8
  • WpPart
    Частей 2
  • WpView
    Прочтений 461
  • WpVote
    Голосов 8
  • WpPart
    Частей 2
В процессе, впервые опубликовано сент. 07, 2023
1 новая часть
ما بين السّماء والأرض ، عالم وسيع يهمسُ به أبطالٌ بتراتيلٍ من فوق الغيوم وصلاةٍ لا تنتهي لأحلام مدفونة
Все права сохранены
Подпишись, чтобы добавить تراتيل مِن فوق الغيوم в свою библиотеку и получать обновления
или
#240love
Требования к контенту
Вам также может понравиться
أستيريا от nonie-07
6 Части В процессе
تحت سماء ملبدة بالغيوم، سال دم الملك فوق عرش من حجر. بين أروقة قصر أستيريا البارد، علا صراخ صغير لم يُسمع له صدى. في تلك الليلة، خان الأخ أخاه، وسرق العرش بحد السيف. كايلوس، الأمير الصغير الذي لم يتجاوز العاشرة، كان الشاهد الوحيد على الجريمة. وأمام عينيه، انهار العالم الذي عرفه. بدموع مشتعلة وخوف غريزي، حمله ثيودور، الوزير المخلص، بعيداً عن أنياب الموت. لم يُقتل كما أراد مورتان، بل نُفي، طُرد إلى عالم البشر... عالم غريب لا يرحم ولا يفهم دمه المختلف. هناك، في مكان لا يشبه أستيريا، حيث الهواء غريب والأرض لا تعرفه، بدأ الطفل المنفي يكبر. مرت السنوات ببطء، وكل يوم كان يشكل جرحًا في قلبه، وكل سنة تمر كان الغضب ينمو في أعماقه. كان يعد الأيام... يوماً بعد يوم... وفي ذهنه كان يردد في كل مرة: "سأعود، سأنتقم، سأستعيد ما سُرق مني." بين جدران ميتم بشري، حيث لا أحد يهتم بمن هو أو من أين أتى، تم دفن ماضيه، وبدأ يحمل اسماً جديداً بين البشر. لكن الروح لا يمكن تغييرها. في داخله كان لا يزال كايلوس، أمير أستيريا، الذي لم تنكسر إرادته. ومع مرور الأيام، كان كاي - الاسم الذي أطلقه البشر عليه - يتعلم كيف يكون أقوى. لم يعد الطفل الضعيف الذي طُرد، بل أصبح شابًا لا يعرف الرحمة. ومهما كانت الظروف، كان يضع نصب عينيه هدفًا واحدً
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
أستيريا cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3" cover
لَـوْحَـهٓ cover
Titan legend | completed  cover
رقصة الدم الاخيرة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
تنمُر  cover
Blue.{الكتاب الأوّل} cover
Murder|مكتملة cover

أستيريا

6 Части В процессе

تحت سماء ملبدة بالغيوم، سال دم الملك فوق عرش من حجر. بين أروقة قصر أستيريا البارد، علا صراخ صغير لم يُسمع له صدى. في تلك الليلة، خان الأخ أخاه، وسرق العرش بحد السيف. كايلوس، الأمير الصغير الذي لم يتجاوز العاشرة، كان الشاهد الوحيد على الجريمة. وأمام عينيه، انهار العالم الذي عرفه. بدموع مشتعلة وخوف غريزي، حمله ثيودور، الوزير المخلص، بعيداً عن أنياب الموت. لم يُقتل كما أراد مورتان، بل نُفي، طُرد إلى عالم البشر... عالم غريب لا يرحم ولا يفهم دمه المختلف. هناك، في مكان لا يشبه أستيريا، حيث الهواء غريب والأرض لا تعرفه، بدأ الطفل المنفي يكبر. مرت السنوات ببطء، وكل يوم كان يشكل جرحًا في قلبه، وكل سنة تمر كان الغضب ينمو في أعماقه. كان يعد الأيام... يوماً بعد يوم... وفي ذهنه كان يردد في كل مرة: "سأعود، سأنتقم، سأستعيد ما سُرق مني." بين جدران ميتم بشري، حيث لا أحد يهتم بمن هو أو من أين أتى، تم دفن ماضيه، وبدأ يحمل اسماً جديداً بين البشر. لكن الروح لا يمكن تغييرها. في داخله كان لا يزال كايلوس، أمير أستيريا، الذي لم تنكسر إرادته. ومع مرور الأيام، كان كاي - الاسم الذي أطلقه البشر عليه - يتعلم كيف يكون أقوى. لم يعد الطفل الضعيف الذي طُرد، بل أصبح شابًا لا يعرف الرحمة. ومهما كانت الظروف، كان يضع نصب عينيه هدفًا واحدً