زمرد: الشفق المغترب
  • Reads 7,381
  • Votes 1,052
  • Parts 37
  • Reads 7,381
  • Votes 1,052
  • Parts 37
Ongoing, First published Sep 08, 2023
2 new parts
في عالمٍ قاسٍ يكتنفه الروتين، تجد آيرا نفسها مجبرة على مواجهة واقع جديد بعد وفاة والديها في حادث انهيار ثلجي مروع. 
بعد فترة طويلة من الوحدة والعزلة، تبدأ بالسعي جاهدة للتأقلم مع حقيقة حياتها الصغيرة، لكن محاولاتها تتعثر عندما تجرؤ على تجاوز قوانين غامضة لم تكن تدرك مغزاها في خطوة متهورة فتحت أبوابًا كان من الأفضل أن تبقى موصدة، لتكشف لها وجهاً آخر للحياة؛ حيث البشر بلا رحمة، وأنياب الذئاب الدامية تتربص. 




تمت في 2016 ويعاد كتابتها.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add زمرد: الشفق المغترب to your library and receive updates
or
#37مدرسي
Content Guidelines
You may also like
أديلايد | Adelaide  by __Dali
19 parts Complete
ادِيلَايِدْ... ¦¦قيد التعديل¦¦ فِي اللُّغَةِ الْيُونَانِيَّةِ هَذَا الِاسْمُ يَعْنِي كَثِيرًا... ....... مَعْرُوفٌ مُنْذُ سِنِينَ عِنْدَ الِاغْرِيقِ.. وَمَعْنَاهُ "الْمَهِيبَةُ"... اوْ "الْقَادِرَةُ".. .......... لَكِنْ انًّا لَااشْبَهْ اسْمِي بَتَّاتًا.... وَصَلَتْ الَى حَدِّ التَّعَبِ... وَكَمَا نَعْلَمُ لِكُلِّ انْسَانٍ حُدُودٌ يَسِيرٌ بِمُحَاذَاتِهَا... الَامِيرَةُ صَاحِبَةُ الشِّعْرِ الْاحْمَرِ اوْ لَوْنِ الصَّدَأِ.. كَيْفَ سَتَتَفَاعَلُ مَعَ الَامُورِ... وَخُصُوصًا انَّهَا قَدْ قَامَرَتْ عَلَى حَيَاتِهَا بَيْنَ يَدَيْ وَحْشِ النُّبَلَاءِ... الِامْبِرَاطُورُ الَّذِي لَا يَهْرُبُ شَخْصٌ مِنْ اعْدَامِهِ مَهْمَا كَانَ.. جَاكِسْ وَصَاحِبُ الْقَلْبِ الْمُتَحَجِّرِ.. يَتَظَاهَرُ بِاللِّينِ لَكِنَّ بَاطِنَهُ اسْوَدَّ.. شَيْطَانٌ لَكِنْ بِوَجْهٍ مُلَّاكٍ.... تاريخ النشر 5/8/2019 تاريخ الانتهاء 12/1/2020 اول رواياتي كتبت قبل ثلاث سنوات من نشرها.. Cover by me
You may also like
Slide 1 of 10
أزرق العينين cover
بومة مينرڤا cover
Ice Shards||شظايا الجليد cover
الورثة واللعنة  cover
آريستيلا 《 Ariestella 》 cover
سَيِّدُ الرُقْعةِ المَلَكيّة /The Master Of the Royal Board  cover
أوريون cover
🍓🍒♡ [ my wolf ]♡🍒🍓 cover
luxuries Academy    (مكتملة)  cover
أديلايد | Adelaide  cover

أزرق العينين

14 parts Complete

#10 IN SHORT STORY "أنتَ أيها المجهول، سبب إبتسامي كُل صباح .." النشر: ٢٢/٩/٢٠١٦ الإنتهاء: ١٣/٤/٢٠١٧