أريدُ وصالها وتريدُ بُعدي فما أشقى مُريدًا لا يُرادُ وازيد من قربي لعلهُ يُجدي فلا القى منه الا بُعد يزدادُ . سفاحْ قد أطاح بهِ الغرامُ وبعدَ أنْ كانَ عزيز نفسٍ أصبحَ مهانَ ولكن إذْ كانَ الأجرُ ما يهواهُ وما تهواهُ الروحُ . ولكنْ هَلْ يُرِيدُ الحبيبُ الوِصالَ؟ . أهلا ، أتمنى أن تعجب الجميع الرواية دون إستثناء و إذا كان هناك تشابه بين روايتي و رواية أخرى ما هو إلا صدفة . 💌All Rights Reserved
1 part