"لَوْ لم يسمَعْ أحدٌ بكلِمة حُب،لما وَقعَ فِيه"قاعدّة اتخذتهَا مُورّانا كُولينْ كمرجعٍ لحيَاتِها، و حرّصتْ أن تَعملّ بها و تحْيَى بهَا، امرأة مُقَيّدة بأفكارٍ تّقلِيدية صّارمة و مُولعّة بكُل مايحمِلُ اسمَ البدّائيةْ يَقعُ بغرّامها طَالبٌ شَاب حالِمْ في مُقتَبل عُمرّه مُنفرّد بأفكارّه الفْلسَفِيّة حول الحَياةِ و أسْرّارها،بعدمَا جمعهُما الهوسْ،في قِصة فرّيدة من نوعَها بينَ طالبٍ جامعِي و أسْتاذتهُ الأدّبية،هل ستُبادِله الهوسْ أم سيُحرقُ كلاهُما في نِهاياتِ الحُب الغَير مرْغوبْ و يسقُط المُلوكْ.
"سأحْرّص أن يكُون لِي دَورٌ في حَياتِكِ،حتَى و إن كَرهتِني."
بدّايةْ:٢٩/١١/٢٠٢٣
_______________
-مُورّانا كُولين.
-نِيفان أوردِيلافي
(قدْ تحتوِي على بعضِ المشَاهدّ الجَرِيئة القَصِيرّة.)