أقوى ثاني مافيا في العالم يقع في عشق مدللةأو هاذا ما يظنه
مقتبس من الرواية
《مارأيك بخسارت عذريتك الآن》
《للأسف لن تتسنى لك هذه الفرصة فقد حازها أحد آخر》
《سوف أقتله》
《 متأخر كالعادة لكن لا مانع لدي بمعاودة خسرانها》
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟