سياده الرائد والطالبه
  • Reads 13,381
  • Votes 118
  • Parts 25
  • Reads 13,381
  • Votes 118
  • Parts 25
Complete, First published Sep 09, 2023
لم نكن نحدد اقدارنا ولاكن القدر يجمعنا معا صغيرتي..  وكيف لقاسي مثلي يقع بعشق طفله مثلك ليكون الادهم خاضع لها ولقاونينها تلك الصغيره ♥🌚
All Rights Reserved
Sign up to add سياده الرائد والطالبه to your library and receive updates
or
#11والطالبه
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
40 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
 نزيف القلب cover
عشقي وادماني 🔞(مكتمله) cover
غصب القاصره cover
أرض الخناجر  cover
شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover
*احببتُ طفلة* cover
عشق الطفولة الممنوع 🔞 cover
انا بهواك cover
احببت تفاصيلة cover

نزيف القلب

24 parts Complete

هو يمقتها لا بل يكرهها وبشده يرها مثلها مثل بقي جنسها الخيانه والغدر بها يرها حياه تجسدت في جسد انثي يري ان خلف ذلك الوجه الطفولي ثعبان سيبث سمه به في اي وقت هو لا يترك لحظه الا واسمعها من الكلام مايجرح انوثتها وكلما كان غضب صب كل غضبه في ضربها اصبح جسدها يملاه الكدمات بمختلف الوانها اما هي فهي تحبه لا بل تعشقه منذو ان عرف الحب بل منذو ان فتحت عيناها علي الحياه لتقابل عيناها عيناه تربت علي يده ولكن اصبح قلبها ينزف بشده ليس كن الم لكن من قسوته عليها متي يسمع قلبك لنداء قلبي ويتوقف عن تعذبيه خائفه ان ياتي يوم وابحث به عن مكان لكن بقلبي اجده قد مات نزفا