Story cover for المُخملِي by lmeajma
المُخملِي
  • WpView
    Reads 65,475
  • WpVote
    Votes 1,758
  • WpPart
    Parts 29
  • WpView
    Reads 65,475
  • WpVote
    Votes 1,758
  • WpPart
    Parts 29
Ongoing, First published Sep 11, 2023
Mature
sapphic relationship ˖·˳˖❦

كأنني احاولُ جاهدة دفعها بعيدا عني ثم بلا رغبتي أعودُ اليها خاضعة متذللة أعمل تحت أمراها أنتظر أن تبدأ أسطوانةُ مشاجراتنا اليومية.
All Rights Reserved
Sign up to add المُخملِي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مشاعر خائنة  by SaraBehairy4
41 parts Complete Mature
الحب.. هو ذلك النور الذي يقذف بداخلنا بدون تخطيط،. بدون اراده.. حتي عندما نكرهه. لقد كان غامضاََ، و تحت سمرته و هذا المظهر المغرور الذي يعطيه كانت نظراته تلين عند النظر لي.. لقد كرهته، كرهته لأنه كان كل شئ اردته.. كل شئ. حلمت به سراََ ، تلك النظره الزرقاء كما يجب ان يكون الازرق عميقاََ و التي تسبر اغواري،. هذه القوة الذي تدمر دفاعاتي.. ماركوس مجرد صديق زوجي ، الرجل الذي يتباهي بثقافته و فنه.. حسنا اعترف ان وسامته بذاتها عمل فني.. و لكن عندما يكون زوجي في حرب ، كانت هناك حرب اخري في صدري.. و هذا الطفل البرئ في بطني اصبح متوترة و خاصه مع تفاقم هذه المشاعر بداخلي للرجل الذي يصر علي اختراق كل ما بنيته من قواعد. عادت العصابة لملاحقتي ، و لم يكن من انقذني و رآي مأساتي سواه . لم يكن هنري ابداََ ليفعل اي شئ سوي لومي، و لكنه اخذني و استضافني عنده ليهتم بي كما لم يعاملني احد في حياتي.. كنت مشتتة خائفه و محطمة خاصة عند عوده ماضي الذي كان يلاحقني... كيف يمكنني الخروج من تلك الحرب الشاملة سالمة. بدون جروح او خسائر نفسية.. و نشعر انا و طفلي بالسلام اخيراََ ...
You may also like
Slide 1 of 10
مشاعر خائنة  cover
راقصي الهوس فجورا cover
أنا الأخ الأكـبر الـقـاسي لتلمـيذٍ بمـلامـح مـلائكية ونوايا شيطانية cover
الأم العزباء  cover
عِلة cover
Not me  cover
GOD OF FIRE  cover
My Teacher معلمتي  cover
لعبة خاسرة cover
لا تتركيني  cover

مشاعر خائنة

41 parts Complete Mature

الحب.. هو ذلك النور الذي يقذف بداخلنا بدون تخطيط،. بدون اراده.. حتي عندما نكرهه. لقد كان غامضاََ، و تحت سمرته و هذا المظهر المغرور الذي يعطيه كانت نظراته تلين عند النظر لي.. لقد كرهته، كرهته لأنه كان كل شئ اردته.. كل شئ. حلمت به سراََ ، تلك النظره الزرقاء كما يجب ان يكون الازرق عميقاََ و التي تسبر اغواري،. هذه القوة الذي تدمر دفاعاتي.. ماركوس مجرد صديق زوجي ، الرجل الذي يتباهي بثقافته و فنه.. حسنا اعترف ان وسامته بذاتها عمل فني.. و لكن عندما يكون زوجي في حرب ، كانت هناك حرب اخري في صدري.. و هذا الطفل البرئ في بطني اصبح متوترة و خاصه مع تفاقم هذه المشاعر بداخلي للرجل الذي يصر علي اختراق كل ما بنيته من قواعد. عادت العصابة لملاحقتي ، و لم يكن من انقذني و رآي مأساتي سواه . لم يكن هنري ابداََ ليفعل اي شئ سوي لومي، و لكنه اخذني و استضافني عنده ليهتم بي كما لم يعاملني احد في حياتي.. كنت مشتتة خائفه و محطمة خاصة عند عوده ماضي الذي كان يلاحقني... كيف يمكنني الخروج من تلك الحرب الشاملة سالمة. بدون جروح او خسائر نفسية.. و نشعر انا و طفلي بالسلام اخيراََ ...