ملتقى الاحبة🫶🫀💙
  • Reads 504
  • Votes 21
  • Parts 5
  • Reads 504
  • Votes 21
  • Parts 5
Ongoing, First published Sep 12, 2023
هلو حبايبي اليوم راح انشر رواية وان شاءلله تعجبكم اسمهة(ملتقى الاحبة) تحجي عن بنية تلتقي بصديق الطفولة وابن خالتها ايضاوهوة من لاعبين المنتخب العراقي وتصير قصة حب بينهة وبينه وهم اكو ابطال اخرين راح يحبون بعض من خلل هاية البنية  وبس وان شاء اللة تعجبكم 

رواية خيالية100/100 وماقصدي اسيئ الأحد

وشكرا
All Rights Reserved
Sign up to add ملتقى الاحبة🫶🫀💙 to your library and receive updates
or
#33العراقي
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
36 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
هوسي بأختي +21 cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
الامارة cover
أنا وأسمري  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عاصفة الهوى  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover

عشق أولاد الذوات

100 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !