أيلين ــــ شمرني بل المخزن وراح ضليت خايفه وابجي شويه ورجع شايل حديده لونهه احمر من الحراره ردت اصرخ لزم حلكي وخلاهه على ضهري ضليت اصرخ بدون صوت وعيوني تجري دمع وارفس بيه الوجع الي حسيته وكأن شخص ذباني بوسط النار اسمع صوت الجلد يحترق عافني وراح طحت من طولي متكرفصه والوع مثل الطير المذبوح...