1 part Ongoing كـأنها الحَسناءُ في زمانهـا
والوحوشِ تترصدُ بيمنيها ويسارهاَ
لا وجود للأملِ بحياتها
تائهةً بعالمهـا ، مـتىٰ فرجُها
عالقة بين أنياب ذيَب لا يَرحم
تحـت رحمـ ة لاتشفق
مثل مضغ السُم صعبُ
هكذا كانت معيشتها
حتىٰ بُرقت الشمس صباحَها
و أنارت الدُنيا أعماقها
وتغلغلت السعادَةُ قلبها
هَل ستسمُر السعادة الى النهآية
هَل هُنــاك حكايةً لبـداية ؟
هل أتـى العوض أم عذابٌ إضافي !!