
في عالمٍ تتكلّم فيه القيود وتبكي الجدران، تجد "هي" نفسها أسيرة بين الجحيم والذاكرة. كل خطوة فوق الزجاج تفتح بابًا من الألم، وكل نفسٍ يحمل سؤالًا بلا إجابة: هل يمكن للقلب أن يتحرّر من لعنةٍ صاغها بيديه؟ رواية «قيود من قاع جهنم» - رحلة داخل العذاب، حيث الصمت يصرخ، والدموع تبتسم بمرارة.All Rights Reserved