الدهاء "العقول المربكة"
  • Reads 993,243
  • Votes 66,745
  • Parts 36
  • Reads 993,243
  • Votes 66,745
  • Parts 36
Ongoing, First published Sep 16, 2023
1 new part
"بين العقول المُربكة 
أوامرٌ مُنتهكة" 
صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة 
يصدأ صوت الاشارات 
وتسري فوقها كُل الكلمات..
رحلةٌ
 مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب 
يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب ..
رحلةٌ
لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها ..


قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
All Rights Reserved
Sign up to add الدهاء quot;العقول المربكةquot; to your library and receive updates
or
#1مكائد
Content Guidelines
You may also like
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
You may also like
Slide 1 of 9
الهـروب 2014  cover
شفاه مخملية cover
المَـريانا cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Larissa//لاريسا cover
اقنعة الموت"الفقار " cover
بـأسٌ وإثــم  "صِـراع مـاضِي"  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
سجن آل عثمان cover

الهـروب 2014

38 parts Ongoing

مـاذا تعرفون عـن الحربِ عـن صقيـعِ الخوفِ ووحـشة التـرقّـبِ ماذا تعـرفون عن سُـبابةٍ مُـرتجفـةٍ عـلىٰ الزنـادِ عن برودة المـوتى وجحـوظِ العينين ماذا تعرفون عنـها ؟ عن طـفلٍ مذعورٍ عن دمـيةٍ سقـطت من يدهِ! عن أغنـيةٍ ضـَلّت طريقها عن أسـَرةٍ فـرّت تاركه شايهـا الصبـاحي ساخنـاً عـلى المائده ؟ عن منـزلٍ ضجـر شوقاً إلى اهـلهِ وضحكـات الاطـفال ... ماذا تعـرفـون؟! ـ مـَن المــُنقذ ؟ ... لنـدخُل إلى عـالماً آخـر! # بقـلمـي سيـدرا مـُحـمَد 🗞️