" كيف احافض على حياتي في ثانوية المتنمرين القذرة هذه " تطلق والدا إيمي في الرابعة من عمرها وعاشت مع امها علاقة عادية لم تحصل على مودة كبيرة لاكن لم يكن الوضع بذالك السوء الي ان اتى اليوم الذي توفيت فيه والدتها اضطر والدها لتكلف بإبنته من أجل سمعته وارسلها الى مدرسة ضحمة كالجحيم ، لايستوي فيها الطلاب ، حسب اموالهم والتنمر على من هم في مستوى ادنى فيتم السخرية منهمSeluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang